http://ask.fm/moh03
http://moh03.daftaree.com/me
“في اللحظة التي توقف فيها سرب عصافير عن الطيران، كان في السماء نجم يغرد.”
“الوهم أرض رخوة كالحلم الذي لا نعمل على تحقيقه.”
“عندما تصل إلى هواتفنا رسالة جديدة، غالبا لا تكون ممن ننتظره.”
“الماضي قوت الأموات، الحاضر يصنعه الأحياء، المستقبل يرسمه العظماء”
“اجمل أنثى هي التي تقدر عل تغيير مزاجها لتفاجئك بأنثى لم تكن تعرفها”
“أن العمر تحد، وأن الصدمة تهيئنا لتحمل المزيد من الوجع.”
“أكثر مايشعر بالم أن تفتح قلبك لمن ينوي ان يحشو بداخلك غصة.”
“لطيفة أحزاننا حين تفضحنا، تعصف بهدوء الذاكرة وتستدعي كل الوحع”
“كل عش هو وطن لا يحتاج ان يقرر أحد كيف يكون شكله، حرة هي العصافير.”
“أن العدل البشري الذي ندعيه هو ظلم بطريقة ما!العدل الذي يطال بسطاء وكادحي العالم ويختفي في حضرة الكبار.”
“الكتابة هي المتعة، هي لذة الانغماس في أعماق الفكرة وتحويرها، هي إعادة صنع أشياء معتادة بطريقة خلابة لتكون انتاجا جديدا يحعلنا نتذوق الحياة حسب رغبة مزاجنا المعقد”
“عندما يموت عصفور يفقد العالم لحنا”
“الحزن العتيق كفيل بالنبش عن أجمل مافينا وإبرازه.”
“أكره أي شئ يأخذني من هدوئي.”
“الخيال هو ابن الكذب الذي يفتح لنا آفاق نحو المضي باتجاه أماكن لم نكن قادرين على الوصول إليها لو التزمنا بمنطقية الواقع.”
“الذي أريدك ان تفعله معي ألا تشفق على الضعفاء فشفقتنا تقيدهم.”
“دائما ما أدركت أن الكبار لايجيدون مواساتنا نحن الصغار، والآن أيقنت انه لا يجيد مواساتك بالطف إلا نفسك.”
“يوم القيامة ستنطق كل حاسة في جسدنا وتخرس ألسنتنا.”
“بمراجعة مانكتبه نرتكب جماقة التعديل وأنا اقدس الأشياء على هيئتها الأولى.”
“مؤلم هو النفكير في الحياة حال عجزك عن فعل شئ ملموس.”
“الصدمة الأكبر تحل بنا نحن النساء فأحلامنا الوردية أصغر من الصمود أمام تعقيدات رجالنا.”
“ما أجتهد في فعله، هو التخلص من الأمكنه والمواقف والأشخاص بكتابتهم حتى لايبقى لي في وحدتي سوى فراغ عقلي من الماضي الكبير.”
“المرهق أننا غالبا نضع الأشياء المؤلمة في الرف الأول من ذاكرتنا، وندفع بكل ماهو جميل إلى مكان بعيد، لذلك لاعجب أن يكون الماضي شبيها بالإبر الصينية التي لاتكف عن وخز قلوبنا في حاضرنا.”
“نحن نحب من أجل ذواتنا، وحين نفقد شريكنا نعجز عن إيجاد من يستقبل فائض نبضنا، فنضيق بأرواحنا.”
“هكذا يفعل كل الرجال - يظهرون كبريائهم حالما يظهر من يهتم بهم، ويخضعون خلف من يتجاهلهم.”
“الإنسان دائما هو المادة السائغة لتشكيل لوحة فاتنه!”
“الإنسان يفقد قيمته تدريجيا في هذا العالم المتناقض!”
“ماسلو وحده من يؤمن أن الوحدة هي مايدفعنا للبحث عن الحب والاحترام.”
“كل أنثى هي نافذة للجنون”
“يغفو بِ توتّر , أعرفهُ حين يفقد حُضوري - ينثر العبث أفكآره في مُحيطه - ولكن حين أفتقده !أشعُر أن يد أقوى مني تأخُذ دفتر الموآعيد وتُؤجل فرحي !أرجُوك قبل أن تطعن قلبي إبحث عنك فيه , ضع نبضة حيآة في صدري , وأطبع قُبلة على ذرآعي وانصحني أبتَسم !بِ المُنآسبة : أنتَ تصفح بشكل غريب , وتمنح بطريقة تغمُرني جمالًا , وتعتذر عن التقصــير !أنت أنآ .. هكذآ أبُوح لك , وهكذآ أبوح لك , وهكذآ أرفعني نحوك , حتى أحسدني على أنّك ليّ !وتمُر سآعة في إنتظآر أن تعُود ! أن تستيقظ , أن تنتبه أن الملآك أو طفلك يقف على رأسك ويســألك :بالله ... خلني حلمك الليلة !”
“أقرب ممآ تظنين , ضعي رآحة كفك على صدرك , دوّني نبضآتك النآطقة باسمي , ضمّي أصآبعك دآخل قبضتك , استرخي وأغمضي عينيكِ , دعيني أخرج من تجآويف أنآملك ,منلآك يحقق لكِ أمنيآتك الجآلبة لي , لآ تتحركي الآن !أريد أن أعآنق جمآلك دُون أن أخشى سطوة نظرتك , طآلمآ بعثرتني بحنآنهآ , خد الغرق فيهآ والغيآب !”
“أن أقول الأشيآء مُعلبّة يجعلني خآلِ من أي إحسآس , يجعل صُوت نبضي مُنخفضًا لآ يُسمع !أرجوكِ : إن كُنت أنآ مآتنبضين بِه فأرفعي صَوت نبضك وخُذيني إليكِ !”
“كآن أمرًا مُرهقًا فيمآ مضى أن أرآقب وصُول رسائِليّ إليك , كُنت أحلُم بِ لحظة استيقآظ على صُوت رسآلتك ,انتبه لحرف ينقر على جبهتي ويقُول أنهُ منك ويُنآديني إليك !وآتييك .. لم أتأخر يومًا َولو تأخرت أغفري , أكون حينهآ أستعيد أنفآسي المُتلآحقة من الدهشة , هل فعلا وصلتني رسآلة ؟!”
“أعترف بأني حالة تذمر مستديمة.”
“العابرون دون صوت، أكرهكم/ الغارقون فى التفكير، أشفق عليكم/ الخارجون على القانون، أعتز بكم/ الواقعون و القابعون فى معتقل الماضى، صدقاً أحن عليكم/ الراسخون فى الحلم، أراكم محلقين/ أصدقائى النائمون و يحلمون دون أن يجاورهم أحد، أحبكم/ أصدقائى النائمون و لا يحلمون و لا يعلمون، لا أعرفكم/ أصدقائى الذين لا أعرفهم، لا أشعر بأى تخاطر معكم/ أصدقائى الذين يعانون من وسواس الغياب، أقترح أن تختفوا/ أصدقائى الذين خذلتهم أنصحكم أن تترصدوا روحى و تغتالوها/ أصدقائى الذين لا يبعثون لى شيئاً، تباً و سحقاً!!”
“البداية: التوتر الذى يصاحب الانتظار عند باب أحدهم فى ليلة ممطرة، الخطوة الثانية: الفوضى التى نخلقها بعد أن نتخطى البوابة، الوقت: اللعبة التى تشغل فراغنا، الصوت: اليد التى تأخذنا من الوحدة، الكتابة: الرغبة فى الحياة مرتين، أنا: الدرجة الثالثة فى هرم ماسلو، قارورة الماء: اختناق غيمة، صرير الباب: حالة سخط على العابرين، الحب: حاجة الانسان إلى الجمال، الظلام غفوة الضياء، معطف الشتاء: الدفء الكاذب، صديقى: امنية تشغلنى حين تضيق السبل، الأنثى: جنة الله فى أرضه، حمامة السلام: سجينة البيت الابيض، الحزن: ابن الفرح العاق، اللوحة: علامة لم يقدر الرسام على اختصارها، الجريدة: مساحة خلقت من أجل الكتاب الضائعين و حققت أهداف السياسة الخائبة، الدموع: ثورة العين على صمت المشاعر، الثرثرة: لحظة صفاء، قصة الحب الأولى: لذة الدهشة، التمرد: تعمد تجاوز الخط الأحمر الداكن، الحمق: تجاوز الخط الأحمر الفاتح، العتب: الرغبة فى تجريد أحدهم من محاسنه، السكون: خوف اللحظة من صفعة المستقبل، الحلم : العالم الذى لا نعرفه، الرواية: قصيدة خرجت عن خط سير القافية، الفقر: وسيلة الأغنياء للتعبير عن مدى وقاحتهم، الرقيب: جاهل بكيفية القص و اللزق، الحدود: أسطورة العجوز الفاشلة، الفقد أن تنظر إلى اعماقك و تشعر بالوحشة، الوجع: أن تعجز فى تحديد مصدر الألم، التيه: أن تقف فجأة على نقطة البداية، الخوف: أن تستعد لمواجهة المجهول، الحزن: قوت الفقراء و المنهكين، الغضب: ردة فعل عاجزة حين يكون الفعل تافه، التعريف: فلسفة الأمور بطريقة ساذجة!”
“فى الحياة هناك اختيار واحد صحيح، اختيار يجعلنا نتكامل بشكل لائق، نادراً ما يحدث الاختيار الصحيح، و لكن حين يحدث ننتبه كم هو جميل انتظار اللقاء، و كم هو مؤلم أن نستسلم للوهم و لو للحظة، الوهم دوماً يحاول أن يجعلنا نتكامل مع أية طرف، و تبدأ رحلة من الفوضى، ربما هى حكمة الحياة أن تكون فى الانظمة فوضى منمقة و تتداخل!”
“بعد أن تلملم أشيائك المبعثرة على صدرى، قبلاتك و عطرك و نبضك، لا تنسى أن تدثرنى، أحتاج أن ألتحف حبك، الشتاء يخبرك أنى احتاجك أكثر”
“الكتابة ليست لوحة تشكيلية، الكتابة هى مد خيط صغير طويل جداً من قلبك لقلب تتنفس من نبضه، الكتابة هى صنع منشور يحيل المشاعر الملونة إلى طيف واحد، الكتابة هى انثى بالغة التمنع و تمنحك فى كل لقاء جزء منها، الكتابة تمرد على الكلمات المبحوحة فى شفاه تعانى سطوة الخجل، الكتابة هى البحث فى شىء مجهول عن شىء مجهول قد يكون معلوماً فى نص قادم، الكتابة هى الثرثرة!”
“فقط أرغب فى قول أن السفهاء الذين يتكاثرون فى بلادى هم كل من يرضى بأن يكون سطحياً و فارغاً، كل من يستسلم لسطوة الجهل و التخلف،كل من يرضى بأن يكون تابعاً فى طابور الحياة و هو يملك أن يكون طابوراً بمفرده، كل من يمنح عمره لخدمة غيره دون معرفة بجوهر وجوده، كل من يبحث عن الحضور فى الزمن الذى فرض قانون: اخضع لتحظى بالمرور.”
“لم يعد يغرينى شىء، يثيرنى فقط الجلوس فى زاوية مقهى و مراقبة الحياة و كأنى حكم رابع يهتم بالتوقيت البدل الضائع.”
“اللعنة على الوحدة، على حاجتنا ليد تربّت على كتفنا، و حضن يأوى تشردنا، و صوت يعوّض تلعثمنا، و انسان نتوهم أنه سيفتقدنا.”
“هذه محاولة بائسة للبحث عن طريقة منسجمة مع غيابك، التخلص من هذا الألم يأتى من التواجد بجوارك، على أقل تقدير أن أكون مع نبضٍ يسافر نحوك.”
“الرجال فى بلدى شرهون للتعرف بأناث كثيرات و لو علموا أنهن متشابهات لاكتفوا بواحدة، أو لزهدوا فينا كما ندعى أننا مستغنيات عنهم لشدة ما تذوقنا من سلطة الذكور و لازلنا نبحث عنهم، غريبة أفكارنا كيف تتعارض مع تصرفاتنا.”
“و ليس مشكلة أن تكون جباناً، الكل يشوبه بعض الجبن و الهلع، و لا ضير فى أن تنتابك حالات سخف متفاوتة، لا تجزع، فأنت تريد أن تبدو ظريفاً و تعجز. المعضلة أن تكون مملاً!”
“و لأنى منشغلة بالكتابة فذاكرتى فارغة، الأمر يتشابه مع التقاط صورة مدهشة لأن المصور لا يرغب فى حفظها فى ذاكرته و حملها معه طيلة الوقت فيوثقها ليتخلص منها، هذا ما اجتهد فى فعله و هو التخلص من الأمكنة و المواقف و الاشخاص بكتابتهم حتى لا يبقى لى فى وحدتى سوى فراغ عقلى من الماضى الكبير.”
“الكتابة كذبة، الكتابة خديعة، هي محاولة لاستفزاز الوقت بأن لدينا شيئًا مهمًا نفعله، والحقيقة أن الكتابة وهم والكلام حيـاة، وبشكل مبسِّط كلما ضاقت بي الحياة التقطت صورة لي أفتش فيها عن شيءٍ يشبهني، وفي كل مرة أكتشف شخصًا آخر ! .”
“الأزرق مُغرٍ يناسب السماء، يدفعك نحو الغياب، و لا أحد يمنحك وطنه/ ذاته دون أن يطلب السكن فى أعماقك.”
“قيمتنا هى ما تحويه أعماقنا. مؤلم جداً أن تأخذ الاشياء التافهة التى تحيط بنا كل هذه الأهمية، و نعجز أن نجد لذواتنا قيمة، نعجز أن نحقق لنا و للآخرين المكانة و المنزلة التى يستحقونها. الانسان فقط دونما تلك الممتلكات يستحق أن نحترمه، نحترم عواطفه و عقلهو نتجاوز التفكير فى قيمتك ما تملكه- بل قيمتك انسانيتك.”
“عادت طيور الحلم تبحث عن ملاذ , في منقارها قوت , وفي عينيها شدوٌ وصوت و هُناك طفل بلله المطر , والأم ترمق خطواته , يجري وتسبقه الأمنيات , تخشى عليه من الغرق , ويخشى على أمنياته من السقوط”