“منذ بدأت رحلة نسيانك ما عدت أكتب كثيرا ، باتت حروفي ترفضني .. كأنك و كلماتي توأمان سياميان لا ينفصلان !”
“حِينَ يَكون اللِقاءُ وَجعاً لا مَفر مِنه ، نُخبئ قَلوبنا بَعيداً قَبل خروجنا من وَكرِ الفراق حتى لا تَقتلنا الصُدَف !”
“و تَبقى أحلامي بَك أوهام على قائِمة الإنتظار !”
“يَبكيكَ قلبي كثيراً عِندما يَذكُرُ تِلكَ الأيام !”
“لا أظن أنني أستطيع أن أقف على أقدام أحلامي ، متعبة من كل شيء !”
“ابتعدنا و كأن الفراق سحب بساط السعادة من تحت أقدامنا !”
“الفتاةُ التي بَكَّت على كتِفِ صديقَتِها آلاف المَرات بِسببكْ ، كانت تُحبك أقول " كانت " !”
“يَقسو قَلبي كَثيراً ، يُصبح شَرساً متوجساً حين تَخدشهُ أنت بلعنةِ الحبِ و الذاكِرةَ !”
“مع الزمن نتغير كثيرا ، حتى ملامح قلوبنا لا تعود أبدا كما كانت !”
“كُن الرَجل اللا مبالي الذي عرفته ، أكره أن أراكَ بعدي مُثيراً للشفقة !”
“من المضحك جدا أن يرعبك غياب فتاة غبت عنها سنوات دون أن تكترث أو تهتم أو تشعر بحجم الحنين الذي يشتعل بداخلها !”
“ليتهم ينتقون مواعيد عودتهم بشكل متقن ، ليتهم يعلمون أنا لانتظارنا تاريخ صلاحية !”
“نحتاج أن نخترع قاموساً للحب ، يحتوي بين سطوره طريقة نخبر بها الآخرين أننا ما عدنا نحبهم ، دون أن نسبب لهم جرحاً”
“أنا الطفلَةُ التي تَرقُصُ فرحاً ، للهَدايا والتَفاصيل الصَغيرة ♥”
“أفعل ما يُمليهِ عَليَّ قلبي الذي يُحب أن يَكون لِقلوبهم مَصدر فرحٍ و بَهجة !”
“أحب أن أكتب أشياء جميلة تبدأ بــ أنت ♥ !”
“كان فِي خاطِري هَمسةٌ لَك ، لكِنها هَربت بَعيداً”
“الفتاة التي تسهر كثيراً،تشتكي دوماً من الوحدة و الضجر ، و تكتب في مفكرتها كل مساء عبارات مبهمة لا يقرأها أحد تشبهني كثيراً”
“هل تذكر الفتاة التي كانت تدس الفرح بين أشيائك ؟ و تكتب لك عبارات قصيرة لا تقرأها أبدا !”
“على عجلة من أمرنا نرتب صباحا لا يليق بنا و لا يتناسب أبداً مع مقاسات يومنا !”
“و عَرفتُ أَخيرَاً أنْ الحُب على أرضِ الواقعِ يَنتَهي ، و أنَّ النِسيانَ أَمرٌ عاديٌ يُمكن أن يَحدُثْ !”
“عندما يزداد وعينا ، تتغير نظرتنا للأشياء و طريقتنا في التفكير بها !”
“عذرا ... للحب عذرا ... للانتظار عذرا ... للشوق عذرا ... للدموع عذرا ... للحنين عذرا ... للأيام السعيدة التي ضيعتها من بين يدي عذرا ..، للأيام الحزينة التي أرهقتها ببكائي عذرا ... لليالي الحالكة التي أرهقتها بسهري ! عذرا لكل الأشياء .. عذرا لك !”
“لكل تلك الأشياء التي كنت أظن أنها كل ما أريد و أتمنى .. وداعا ..”
“هل تتغير الأحلام و الأمنيات ؟ أم أننا عندما تتحق أحلامنا يفقدنا التعب والانتظار لذة تحققها !”
“لا تظن أنني سعيدة لأنك تذوق من ذات الكأس المر الذي شربت أنا منه طوال سنين حضورك يملأني مللاً ، ليس لأنني أنثى مزاجية بل ربما أن رصيد الحب في قلبي نفذ في محطات انتظارك أرجو أن تخرج من حياتي ومن ثم تقفل الباب خلفك بهدوء !”
“أن لا يَدق قَلبي لِكلامكِ الجميل ، و أن لا يرغب بِك بعد أن مات شغفاً إليك ! و أن أنسى تماما كيف أحبك ! أيعتبر هذا خذلاناً أم نسياناً !”
“رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء " سورة إبراهيم الآية 40 هذه الآية التي أعادت ترميمي قبل سَنواتٍ مَضت ، و أعادت نور الإيمان إلى قلبي بَعد أن إختل ميزان روحي و بَعدت دون قَصدي مني عنكَ يا الله !”
“هذا المَساء ثَقيلٌ على الذاكرةِ ، لا يمكن وَصف ضَجيجه ببضعِ كلماتْ !”
“رُبما يُعجبني الرَسم الذي رَسمتُه لَك في خيالي ، أكثر مما تعجبني حقيقتك !”
“أكره قربك بقدر ما أكره بعدك !”
“ما بيننا أكبر بكثير من أن يكتب !”
“رتل القرآن و تمعن به إشعر بالملائكة تردد خلفك و تستمع لك ♥”
“أكتب لأنني لا أجد أحياناً من يكتب ما يدور بخاطري فأقرأ له ، لأنني لم أجد حتى الآن من يفهمني أكثر مني !”
“تعلمتُ يوماً بعد يوم أنه وحده سبحانه وتعالى قادرٌ على البقاء معي في أحلك الظروف !وحده لن يخذلني أبداً ..!”
“حنين لكل الأشياء التي تركتنا و رحلت بدءا بالطفولة و انتهاء بالوطن !”
“أشعر بالوحدة معك أكثر مما أشعر بها و أنا بعيدة عنك !”
“فاشلة من الدرجة الأولى في خطابات الوداع !”
“كان يَقول لَها : عندما تَقولين أُحبك على الشاشة الإلكترونية ، لا تَكتُبيها فَقط ، بل إلفظيها بِشفاهكِ لِيخفقَ قلبي أَكثر !”
“هَل عُدنا دون قَصدٍ منا ، لمحطةِ الانتظار من جديد !”
“الغياب خطيئة لا تغتفر في عداد المحبين”
“شَعب فِلسطين العظيم ، لا ينسى رغم جِراحه أن يَقف وقفة عز مع غيره من المَنكوبين ♥ نبال قندس”
“لا أريد أن أسمع منك شيئا لا أعذار و لا تبريرات و لا أي شيء آخر اكتفيت !”
“تظن أن الحب الذي جمعنا قضية من قضاياك التي تعيد فتح و اغلاق ملفاتها متى شئت !”
“سأرحل ذات يوم ، لن أكون هنا بِقربك ، و سَتبكي طوال عمرك هذا القلب الذي إعتنى بك ، و قلق عليك ، و ربت على قلبك ! سَتذكُرني كثيراً .. و سَتهمس بإسمي كَثيراً لكنني لن أسمعك .. و لن أكون معك !”
“أكتبُ عن الحُب لأنني لا أُجيده / لا أريده !”
“عِندما تَكون أعذاره أقبح من ذنبه ، إحزمي أمتعة كِبريائك و أتركيه !”
“ثمة أشياء نقولها بقلوبنا / حين تعجز ألسنتنا عن التعبير !”
“لا بأس بأن لا يفههم الآخرون عَفوينا المهم أن يكون ضميرنا مُرتاحاً =)”
“لن أسمح لقلبي أن يطأطئ رأسه .. سيظل مرفوع الجبين !”