Naguib Mahfouz (Arabic author profile: نجيب محفوظ) was an Egyptian writer who won the 1988 Nobel Prize for Literature. He published over 50 novels, over 350 short stories, dozens of movie scripts, and five plays over a 70-year career. Many of his works have been made into Egyptian and foreign films.
“المرأة تمضي إلى الشيخوخة أسرع من الرجل”
“الناس يحبون ليسعدوا.. لا ليجعلوا من حياتهم نادرة يتندر بها”
“احذر الحب فهو مكيدة”
“- هل يرضيه الظلم ياجدتي؟- كلا يابني.- لم يسكت عنه؟- من يدري يابني، ربما لسخطه على تهاون الناس مع الظالم”
“وازداد الجو عبوسة ودمامة، وامتطت الأسعار الجنون، ندر الفول والعدس والشاي والبن، واختفى الأرز والسكر، وتدلل الرغيف، وندت عن الأعصاب المرهقة بوادر استهانة، فتعددت السرقات، وتعاقب خطف الدجاج والأرانب، وبعض السائرين ليلا نهبوا أمام بيوتهم، وانبرى رجال العصابة ينذرون ويهددون، ويدعون إلى الأخلاق والتضامن بحناجر قوية وبطون مكتنزة.”
“لقد وعد الجبلاوي أدهم بأن يكون الوقف لخير ذريته. وشُيدت الربوع ووزعت الخيرات وحظى الناس بفترة من العمر السعيد. ولما أغلق الأب بابه واعتزل الدنيا احتذى الناظر مثاله الطيب حيناً، ثم لعب الطمع بقلبه فنزع إلى الاستئثار بالريع. بدأ بالمغالطة في الحساب والتقتير في الأرزاق ثم قبض يده قبضا مطمئنا إلى حماية فتوة الحارة الذي اشتراه. ولم يجد الناس بُداً من ممارسة أحقر الأعمال. وتكاثف عددهم فزاد فقرهم وغرقوا في البؤس والقذارة. وعمد الأقوياء إلى الإرهاب والضعفاء إلى التسول، والجميع إلى المخدرات. كان الواحد يكد ويكدح نظير لقمات يشاركه فيها فتوة، لا بالشكر، ولكن بالصفع والسب واللعن.”
“ما دمتُ لا أستطيع أن أرُد الحياة فلا يجوز أن أدّعي القوة أبدا.”
“مَنْ يحمل الماضى تتعثر خطاه”
“رب روح طاهرة تنقذ أمة كاملة، ولكن المجتهدين مراتب.”
“جرت المقادير ان يوجد عاقل بكل مدينة مجنونة”
“رب روح طاهرة تنقذ امة كاملة”
“- يالك من منافق ما عملك؟-كبير الشرطة-بالها من القاب . هل تؤدى عملك بما يرضى الله؟-واجبى ان انفذ الاوامر ؟-شعار يصلح لتغيطة الخبائث- لا حيلة لى بذلك- اذا دعيتم لخير ادعيتم العجز واذا دعيتم لشر بادرتم اليه باسم الواجب”
“وبل للناس من حاكم لا حياء له”
“لم تُخلق دور العبادة للمهاترات السياسية وتأييد الطـغاة”
“لم لا نسجل الاعترافات العذبة في ابانها لعلها تنفعنا وقت الجفاف”
“الـَحُرية ذلكَ التاجَ الذيْ يضعَهُ الإنسـَانَ عَلىْ رأسهَ ليُصبحَ جديَراً بإنسانيتهُ”
“الناس تراقب وتتذكر، تحصي اللفتات والنوايا، تؤول الأوهام بأوهام، تتعجل تحقيق الظنون، تتستر بالتقوى والبراءة.”
“من يحمل الماضي تتعثر خطاه”
“مهما يكن من قذارة الفأر .. فإن منظره في المصيدة يثير الرثاء !”
“كلما رأيت أنثى، خُيّل إليّ أني أرى الحياة على قدمين”
“لم يكن عجيبا أن يعبد المصريون فرعون، ولكن العجيب أن فرعون آمن حقاً بأنه إله”
“نشوة الحب لا تدوم و نشوة الجنس أقصر من أن يكون لها اثر”
“ألسنا نعيش حياتنا و نحن نعلم أن الله سيأخذها ؟”
“الوحدة في رفقة الكبرياء ليست وحدة”
“عندما تتكاثر المصائب يمحو بعضها بعضاً ..وتحل بك سعادة جنونية غريبة المذاق ..وتستطيع أن تضحك من قلب لم يعد يعرف الخوف !”
“إن ما يوفر لنا بعض الطمأنينة هو إعتقادنا بأن الموت منطقى, يمارس وظيفته من خلال مقدمات ونتائج. ولكنّه كثيرا ما يداهمنا بلا نذير كزلزال”
“الموت يبدأ بالذاكرة، وموت الذاكرة أقسى أنواع الموت، ففي قبضته تعيش موتك وأنت حي، وترد وأنت لا تدري إلى الأمية !”
“بهتنا أول الأمر. إنه اليقين. ياللذهول! انتهى الرجل؟.. من كان يتصور؟ لماذا نؤمن أحيانا بأنه يوجد مستحيل. لماذا نتصور أنه لا توجد حقيقة فى هذه الدنيا سوى الموت؟ الموت هو. الموت هو الدكتاتور الحقيقى. و يجئ البيان الرسمى كالجملة الختامية. ترى ماذا يقول الناس؟ أريد أن أسمع ما يقال حولنا فى المقهى. و تحركت مرهف السمع. لاحول و لا قوة إلا بالله. هو وحده الدائم. البلد يواجه خطرا لا يستهان به. لا يستحق هذه النهاية مهما قيل عن أخطائه.. فى يوم نصره؟ مؤامرة.. توجد مؤامرة محكمة و لاشك. فى داهية.. الموت أنقذه من الجنون. على أى حال كان يجب أن يذهب. هذا جزاء من يتصور أن البلد جثة هامدة. بل هى مؤامرة خارجية. لا يستحق هذه النهاية. إنها نهاية محتومة. كان لعنة. من قتل يقتل و لو بعد حين. فى لحظة انهارت إمبراطورية. إمبراطورية اللصوص فيم تفكر العصابة الآن.”
“لا تجمد نفسك في نمط، النمطية مفيدة ولكن المرونة خير و أبقى”
“إني على خلاف مع الكثيرين أحترم الأفلام الهزلية”
“القلب يعرف أكثر مما يتصور العقل”
“عندما يأمن الموظف من العقاب سيقع في الفساد ويسوم الفقراء سوء العذاب.”
“أليس من الأفضل أن نهاجر بدلاً من أن نتزوج؟فالزواج هجرة داخلية”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:ما نكاد نفرغ من إعداد المنزل حتى يترامى إلينا لحن الرحيل.”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:حذار..فإني لم أجد تجارة هي أربح من بيع الأحلام”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:الحمد لله الذي أنقذنا وجوده من العبث في الدنيا ومن الفناء في الآخرة”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:خفقة واحدة من قلب عاشق جديرة بطرد مائة من رواسب الحزن”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:حاولت يوما العزلة،ولكن تنهدات البشر اقتحمت خلوتي”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:لا تلعنوا الدنيا فهي تكاد ألا يكون لها شأن بما يقع فيها”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:جوهران موكلان بالباب الذهبى يقولان للطارق:تقدم فلا مفر، الحب والموت.”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:"كيف تتعامل مع وقت الرضا والسرور؟"فأجاب:اعتبره آخر ما تبقى من عمرك”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:إن مسك الشك فانظر فى مرآة نفسك مليا.”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:قد يدرك المعمر يوما أنه أطول عمرا من أجمل رموز الحياة!ـ”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:لولا همسات الأسرار الجميلة السابحة فى الفضاء لانقضت الشهب على الأرض بلا رحمة.”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:الحاضر نور يخفق بين ظلمتين”
“قال الشيخ عبد ربه التائه:عندما يلم الموت بالآخر ، يذكرنا بأننا مازلنا نمرح فى نعمة الحياة”
“- هل تحترم حياتك؟- لم أفكر في تقييمها بعد”
“-أما نحن فقد كفرنا بكل شئ- أنتم أبناء الثورة وعليكم أن تحلوا مشاكلكم معها”
“ولكن آفة حارتنا النسيان.”
“والله ما كرهتم الفتونة إلا لأنها كانت عليكم، وما أن يأنس أحدكم في نفسه قوة حتى يبادر إلى الظلم والعدوان، وما للشياطين المستترة في أعماقكم إلا الضرب بلا رحمة ولا هوادة، فإما النظام وإما الهلاك.”