Naguib Mahfouz (Arabic author profile: نجيب محفوظ) was an Egyptian writer who won the 1988 Nobel Prize for Literature. He published over 50 novels, over 350 short stories, dozens of movie scripts, and five plays over a 70-year career. Many of his works have been made into Egyptian and foreign films.
“إن الشعر لا يُعبر عن عاطفة إلا بعد أن تسكت ثورتها ويهدأ انفعالها.”
“طالما تمتعنا بحب من نحب و لكن لا يخلد من الحب الا الخيبة”
“ما أكثر الأردية التي يلفعنا بها الدهر”
“الرجال يوزنون اليوم بالقروش أكثر من أي وقت مضى”
“الليالي حبلى بالعجائب”
“من العبث ان تناقش عـاشق فى عشقه ..”
“الكراهية من الشيطان يا بني و لكن الإنسان مثير للدهشة”
“نحن نتعلم من المهد إلى اللحد ، و لكن يا سعيد ابدأ بأن تحاسب نفسك ، و ليكن فى كل فعل يصدر عنك خير لإنسان”
“الثقافة أن تعرف نفسك , أن تعرف الناس , أن تعرف الأشياء والعلاقات , ونتيجة لذلك ستحسن التصرف فيم يلم بك من أطوار الحياة”
“اعزم , العمل يقتل الشك , النجاح يقتلعه من جذوره , في وسع أي إنسان أن يكون نافعاً للناس.”
“وجه الارض يتغير كوجه الانسان”
“ نحن أسرة الظلام. لن يطلع علينا نهار! وكنت أحسب الشر مقيما في كوخ أخي ادريس، فاذا به في دمنا نحن. ان ادريس يقهقه ويسكر ويعربد، أما نحن فيقتل بعضنا بعضاً ".”
“الضجر هو سرطان الروح”
“لا تبالغ في المثالية و إلا مت تقززا”
“أوتيت حكمة كبيرة في وقت لم تكن في حاجة ملحة إليها وفقدتها في ساعة الحاجة إليها”
“لقد تضاربت الأحزان، فهلكت جميعًا”
“يخيل الى اننا صرنا امه من المنحرفين,تكاليف الحياه و الهزيمه و القلق تفتت القيم.”
“: قال الشيخ عبد ربه التائهفي الكون تسبح المشيئة ، وفي المشيئة يسبح الكون”
“جاءني شخص في المنام ومد لي يده بعلبة من العاج قائلا :تقبل الهديةولما صحوت وجدت العلبة على الوسادةفتحتها ذاهلا ، فوجدت لؤلؤة في حجم البندقةبين الحين والحين أعرضها على صديق أو خبير وأسأله :ما رأيك في هذه اللؤلؤة الفريدة؟ -: فيهز الرجل رأسه ويقول ضاحكا -.. أي لؤلؤة .. العلبة فارغة -و لم أجد حتى الساعة من يصدقني -و لكن اليأس لم يعرف سبيله إلى قلبي -”
“الكراهية الحقيقيه هي النسيان”
“إذا أردت أن تكون في راحة فكُلّ ما أصبت، والبس ما وجدت، وارض بما قضى الله عليك.”
“اعلم إنك لا تنال درجة الصالحين حتى تجوز ست عقبات، أولاها: أن تغلق باب النعمة وتفتح باب الشدة، والثانية: أن تغلق باب العز وتفتح باب الذل، والثالثة: أن تغلق باب الراحة وتفتح باب الجهد، والرابعة: أن تغلق باب النوم وتفتح باب السهر، والخامسة: أن تغلق باب الغنى وتفتح باب الفقر، والسادسة: أن تغلق باب الأمل وتفتح باب الاستعداد للموت.”
“تعلمت أيضا يا مولاي أن الحرية حياة الروح، وأن الجنة نفسها لا تغني عن الإنسان شيئا إذا خسر حريته.”
“الإبقاء على التقاليد البالية سخف ومهلك.”
“مات كثيرون فشبعوا موتا، وولد كثيرون لا يشبعون من الحياة.”
“طوبى لمن تم له تحويل القلب من الأشياء إلى رب الأشياء.”
“من رزق ثلاثة أشياء مع ثلاثة أشياء فقد نجا من الأفات، بطنٌ خالِ على قلبٍ قانع، وفقرُ دائم مع زهد حاضر، وصبرُ كامل مع ذكر دائم.”
“الحزن والوحشة في العالم ناجم عن النظر إلى كل ما سوى الله.”
“مَن كان سُروره بِغير الحقّ فسُروره يُورثُ الهموم، ومَن لَم يَكن أُنسُه فِي خِدمةِ رَبّه فَأُنسُه يُورثُ الوحشة.”
“المنطق من الإيمان دائما وأبدا، الطريق واحد في الأول ثم ينقسم بلا مفر إلى اتجاهين .. أحدهما يؤدي إلى الحب والفناء، والآخر إلى الجهاد، أما أهل الفناء فيخلصون أنفسهم، فيخلصون أنفسهم، وأما أهل الجاهد فيخلصون العباد.”
“اصبر، الفهم لا يتيسر إلا مع الزمن.”
“فذهل علاء الدين ولاذ بالصمت، فمضيا معا على مهل والشيخ يقول:- ومن أقواله المأثورة" فساد العلماء من الغفلة، وفساد الأمراء من الظلم، وفساد الفقراء من النفاق".فتمتم علاء الدين منتشيا:- ما أعذب حديثه!فقال بصوت ارتفع درجة في هدأة الليل:- فلا تكن من قرناء الشياطين.فتساءل مدفوعا بشوق ساخن:- من هم قرناء الشياطين؟فأجابه الشيخ:أمير بلا علم، وعالم بلا عفة، وفقير بلا توكل، وفساد العالم في فسادهم.”
“يبوح الحائر بسره للغريب.”
“عَرَفتُ رجلا لَم يُحرم ممن يُحب فحسب، ولكنه حُرم مِن الوجود ذاته!”
“نحن نكابد أشواقا لا حصر لها لتقودنا في النهاية إلى الشوق الذي لا شوق بعده، فاعشق الله يغنك عن كل شيء.”
“لا تهم النواحي مَن جعل قرة عينه في العبادة”
“قال قمقام:- ما أطيب الزمن إذا جرى تحت رضا العناية؟فقال سنجام:- إذا استقرت السكينة سمعت همسات الأزهار وهي تسبح بحمد الله.- ما ينقص الإنسان ليحظى بنعمة الزمان والمكان؟- هذا ما يحيرني يا أخي، ألم يوهب العقل والروح؟”
“كم أمة تعيش جنبا إلى جنب فى هذه الأمة ؟”
“ما اسرع ان تجدوا النجاة فى جملة جميلة”
“وعرفت له اسلوبا في الحياة يعتبر غريبا في عصرنا ، فهو يميل إلى التقشف في ملبسه وطعامه الذي يشبه الرجيم وإلى ذلك فهو لا يدخن ولا يذوق الخمر وقد قال لي مرة :_ لم أعرف المرأة قبل الزواج وقاومت جميع المغريات وأنا طالب في البعثة !وأدهشني أن يصوم في رمضان رغم إيمانه الكامل بالمادية الجدلية وسألته :_ ما معنى ذلك ؟فضحك قائلا :_ كان أبي عاملا بسيطا ، وكان متدينا. فربانا تربية دينية شاملة فنشأنا في أحضان الأخلاق الإسلامية ولم استطع بعد ذلك التخلي عنها إلا فيما يناقض عقيدتي الجديدة ، وكان الصيام فيما استبقيته من العادات القديمة فهو رياضة تناسب سلوكي تماما ..وتفكر قليلا ثم قال :_ العظمة الحقيقية للدين لا تتجلى إلا عندما نعتبره لا دينا !”
“إذا تكلمت بعقل فهذا يعني أنك لم تعد تحبني .”
“لماذا يثيرني الكلام العاقل في هذه الأيام ؟”
“إقترحنا جاذبية جديدة غير جاذبية نيوتن يدور حولها الأحياء و الأموات في توازن خيالي لا أن يتطاير البعض ويهوى الآخرون .”
“الثورات يدبرها الدهاة، وينفذها الشجعان، ثم يكسبها الجبناء ...”
“فى الرسائل يجد الانسان شجاعة اكثر”
“كثيرون هم الذين يعانون المتاعب في سبيل ما يتمثل في نفوسهم من الأوهام”
“الهذيان .. ظاهرة عجيبة تدل علي أن الإنسان قد يخون نفسه كما يخون الآخرين”
“واها! إن الزمان يتقدم غير ملتفت إلى الوراء، و ينزل - كلما تقدم - قضاءه بالخلائق، و ينفذ فيها مشيئته التي تهوى التغيير و التبديل، فمنها ما يبلى و منها ما يتجدد، و منها ما يموت و منها ما يحيا و منها ما يبتسم شبابه و منها ما يرد إلى أرذل العمر، و منها ما يهتف للجمال و العرفان، و منها ما يتأوه لدبيب اليأس و الفناء”
“و لم يكن يعي ما يفعل و لا يقدر عاقبة تصرفه، و كل ما يمكن قوله انه مسه سحر الإفتتان فأطاع وحيه و أصاخ إلى نداءه، فأنطلق يعدو إلى غايته المجهولة مدفوعا بعاطفة قهارة لا تقاوم، فقد اصابه مس من الإفتتان، و استقر الإفتتان في قلب شجاع لا يهاب الموت، جسور لا يلوي على المخاطر، فكان من الطبيعي أن ينطلق لأنه ليس من عادته أن ينكمش، و ليكن ما يكون”
“مولاي! لقد أتفقت كلمة الحكمة المصرية التي لقنتها الأرباب للسلف و أذاعها قاقمنا على الخلف، بأن الحذر لا يُغني عن القدر”