“كلما رفت اجنحة الحمامة في السماء ، ارسل الله الى قلبي باسمك علامة تجعلني كالمجنون احاول عبثا الطيران واصرخ ها هنا رسمت حبيبتي لي ابتسامة ، واحلم غداة القاكِ ان افيق من الحلم على عينيك”
“وانتقلت إليك كما انتقل الاسم من كائنٍ نحو آخركنا غريبين في بلدين بعيدين قبل قليلفماذا أكون غداة غدٍ عندما أصبح اثنين ؟ماذا صنعت بحريّتي ؟كلما ازداد خوفي منك اندفعت اليك ,ولا فضل لي يا حبيبي الغريب سوى ولعي ,فلتكن ثعلباً طيباً في كروميوحدّق بخضرة عينيك في وجعيلن أعود الى اسمي وبريّتيأبداًأبداً”
“لا وطن لي، وطني الوحيد في قلبي و داخل عينيك”
“شعر ان المشقات اعظم الابواب التي تؤدي الى الله. و ان الذين يعانون المشقة في دنياهم محسوبون على الله في آخرتهم”
“في صلاتي .. كُنت أدعو بلسانِ لاهج .. ! .. أن ينتزعك الله من قلبي .. أن يُنجيني من حُبلا طاقة لي على تَحمُلهِ .. ! ..كُنت أدعوه .. بجوارحي .. ! .. بِكُلِ مافيني .. ! ..”
“كيف جئت الى هنا يا دكتورة ؟ لا احد ياتي الى هنا دون ان يمر على القيادة ، دون ان تفحصه القيادة، انهم رغم الملامح فيهم شيء من الجاذبية وتشتد الجاذبية بارتفاع المكانة.لهذا يحظى القائد بنصيب اكبر من النساء!”