“قل يا رجل ..إلى أية غيمة تنتمي ..كي أسافر في حقيبة مطرك ..و أحط حيث تهطل!”
“بوحشة الأعياد كتبتنيبشرائط الهدايابشوق الأرصفة لخطانابلهفة تذاكر السفربثقل حقائب الأملبمباهج صباحات الفنادقبحميميّة عشاء في بيتنابلهفة مفتاحبصبر طاولةبتواطؤ أريكةبطمأنينة ليلٍ يحرس غفوة قَدَرِنابشهقة باب ينغلق على فرحتنا”
“قل لي ماذا تعزف أقل لك من أنت”
“يا لكثرتكْكازدحام المؤمن بالذكرِفي شهر الصياممزدحماً قلبي بكْ*كيف لــيأن أكون في كلّ التراويح روحَكْكي في قيامك وسجودكتدعُو ألاَّ أكون لغيرك.”
“قل لي ماذا تعزف أقل لك من أنت، وأروِ لك تاريخك واقرأ لك طالع قومك”
“كيف عدتِ هكذا لتتربصي بي، أنا الذي تحاشيت كل الطرق المؤدية إليك؟كيف عدت.. بعدما كاد الجرح أن يلتئم. وكاد القلب المؤثث بذكراك أن يفرغ منك شيئاً فشيئاً وأنت تجمعين حقائب الحبّ، وتمضين فجأة لتسكني قلباً آخر.”