“بوحشة الأعياد كتبتنيبشرائط الهدايابشوق الأرصفة لخطانابلهفة تذاكر السفربثقل حقائب الأملبمباهج صباحات الفنادقبحميميّة عشاء في بيتنابلهفة مفتاحبصبر طاولةبتواطؤ أريكةبطمأنينة ليلٍ يحرس غفوة قَدَرِنابشهقة باب ينغلق على فرحتنا”
“عندما ينغلق باب ، يُفتح آخر ، ولكننا في الغالب نظل نديم النظر بأسى إلى الباب المغلق ، لدرجة أننا لا نرى الأبواب التي تفتحت أمامنا”
“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”
“ثمة خدش صغير في الروح، خدش لا تراه أعينهم المجردة المتناثرة على الأرصفة، وفي الشوارع وواجهات المحال”
“انفتــــاح لا ينغلق على نفسه ...إلا من كان ضعيفا ً .”
“وحدها المواعيد الحزينة تتمشى في الليل بعد أن تنام الأرصفة !”