“اشتقت أن يقرع المطر زجاج نافذتي ♥”
“لحن قديم ، تعزفه كمنجات الماضي”
“يبدو أن ذاكرة هذا صباح خالية ،إلا من زقزقة العصافير =)”
“قد يكون لنا موعد مع حلم جميل ♥”
“لأن لا أَحد يُشبِهُك ، سَتبدو كُل محاولاتِ التَعويض فاشِلة !”
“أُريد أن احذف هذا اليوم الكئيب من أوراق ذاكرتي”
“بَعد أن تغيرت كُل الأشياء مُتعبةٌ باتت هذي الحروف ..!”
“هذا الفقد يَكبر أكثر و أكثر ! ما عاد يحتمل .”
“غضبك يسطو على الفرح في قلبي ، يجعل ألوان الحياة باهتة حد الهذيان”
“ماذا أَفعلُ بعد أن اعتَّدتُ أحاديثنا و تِلكَ الصباحات التي تبدأُ بِك !”
“بعد رحيلهم كل الأشياء و التفاصيل تبدو مختلفة”
“اشتقت أحديثنا المليئة بصخب الشجارات”
“غالبا تقودنا انفعالاتنا لكسر أشياؤنا الثمينة !”
“فنجانُ قهوة ، مَعزوفة قَديمة ، كلمةٌ جميلة ، يُصدرها صوتكَ فتدخلَ خِلسةً إلى مساماتِ قلبي .. و تستقرّ هُناك على عرشٍ عاجيّ .. تَبعثُ في أروقة روحي المُظلمة ، كثيراً من الأضواء و تَنثرّ على حدائق قلبي بعض الفَرح / وابتسامة ! =) نبال قندس”
“لا زال وجودك يهمس لي أن الدنيا بخير !”
“قل لي : ما نفع أحلامي دونك ؟”
“تؤلمنا أوجاعهم .. فهل يشعرون بأوجاعنا أم عميت عنا عيونهم .. !”
“كل زاوية من هذا الكوكب تحمل في طياتها ذكرى ♥”
“لا يكفي أن تخبرني أنك تشتاقني .. لأشعر معك بالأمان .. !”
“تعود بعد غياب مرهق طويل ، تملأ حقائب ذاكرتي بمزيد من الذكريات ، التي تغدو في غيابك التالي حملا ثقيلا جدا .. بحطم كاهل قلبي .. !!”
“انت تخشى فراقي و تخشى امتلاكي ! ما الحل إذن !”
“في عقل الرجل الشرقي أسطورة، تحتاج المرأة عمرا كاملا لتتمكن من حل شيفراتها !”
“شيءٌ ما يُدفَعني للبكاء ، لكني أُشفقٌ على وسادةٍ ما عادت تحتمل الدموع ..!”
“نَهرب إلى فنجان قهوة نُغرِقُ فيه كل أوجاعنا ، ننظر بوجلٍ إلى عبَّقِ رَسائِلنا المُؤجَّلة ..رَسائلنا التي لم تصل .. !!”
“أنا بخير ، أَفضل من أَي وقتٍ مضى .. لكني أُعاني من ذاكرةٍ لا تكُّف عن العبثِ بتفاصيل الماضي .. !”
“كنت أجمل و أسوء ما حدث لي في آن !”
“تفرط أنت في الغياب .. و تبدع ذاكرتي في اختراع الأسباب .. !”
“بعض الذكريات لعنة =\ و جرح صغير بحجم الفراغ .. !”
“الانتظار صَعب ، والأَصعب منهِ أَن نكافئ عليهِ بالنكران .. !”
“لم يبقى من أَثاثِكَ في عُمري شيء .. عَهدُكَ ولىّ و اندثر ! بعد اليومِ لن يَهطل من عيني المطر .. !”
“كُنتُ لكَ صديقةً سيئة ، في حين .... لا نستطيع اظهار كُل ما يحتويه القلب !”
“أبتَّلعُ صَمتي ، و غصة !”
“مزاجي لا يَسمَحُ لي بإعادة فَتح دفاتر الذاكرةِ القديمة !”
“لا تحاول استرداد قلبي ، قلبي فقط لمن يستحقه !”
“رسائل الاعتذار الباردة لا تجدي نفعا مع قلب احترق !”
“حقيبة الذكريات و الخيبات مكتظة ، موشومة بملامح الفقد !”
“أريد قلبا قاسيا لا يغفر ؛ لأن قلبي الحنون الطيب هذا لا يجلب لي إلا الحزن و الألم !”
“لا تحاول إصلاح ما كسرت ، ستجلب لنفسك الكثير من الندوب !”
“لا تقل أنك تشتاقني ، أشرب من هذا الكأس المر وحدك !”
“أخذت نصيبي من الفراق و الآن حان دورك ..”
“صباح يبدأ بك .. كيف يكون !”
“هـَذا المَساء الحالِك ..خلعتُ ذاكرتي ..彡علقتُها على مشجَّبِ الباب .. قد يأبهُ بها أَحدُهم يَوماً ..!أما أَنــا و لأَن الحُزن الذي غطى وِسادَتي و قَلبي ،و كَبد السماءِ ..كافٍ لأُسبوعٍ من الآن أَو رُبما أَكثر ..!فسَوف أَختار أَن أبقى بعيدةً عن ذاكِرةٍ محمومة ..!”
“و حينَ تَوقفت عن انتظارك أَتيت !”
“لَستُ رهن إشارَتكَ لِتعود مَتى شِئت ، ثم تَنتظر مني أن أكون لكَ كما تُحب !لَن أكون يَوماً على هامشِ حَياتك ، لنَ أكون خياراً ثانياً !يُؤلمني غيابُك ، يَقهرني ، يقتُل بصيص الأملِ و الفرحِ بي ،لكن لِصبري عليكَ حُدود !هذه المَرة لن أَعود !”
“تركتَ لي في كُل زاوية من هذا الكونِ ، ذِكرى / بل ذِكريات !”
“لم أعد انتظر ردا على رسالتي الصامتة تلك ، لم أعد أهتم بالإجابات ! خذ رفاتك و امضي من حيث جئت”
“رحلوا و رَحلت كُل أوراقنا القَديمة مَعهم !”
“و لأنني أخترت الرحيل سيكون من الصعب أن أعود”
“لم أعد أشعر أن هذه القلوب حولي تستطيع أن تحتويني !”
“حِكايتُنا أرهقتها كَثرةُ التفاصيل ، و خَوفي مما قَد يأتي بِه المُستقبل !”