“لِماذا هَذا المَساء أشعر بِكَ أَقرب إليَّ مِن أَنفاسي..!”
“ما عادت تستهويني لعبة البحث تحت الكلمات .. وما عادت حروفك تعنيني. اكتب كما تشاء ، فأحجية المشاعر وأبجدية الكلمات المتقاطعة والمتقطعة وفقاً للفصول غَدت مرهقة جداً..”
“التَجاهُل ،يَجعلنا نَفهم بِطريقةٍ غَير مباشِرة أن وجودنا في حياتهم أمرٌ مُزعج وغير مَرغوب بِه وأن ما عَلينا فِعله ببِساطةٍ واختصار هُو احتراف فَنِ الرَحيل .!!”
“يَوماً مــآ ..، بِكَ..أو بِدونِك ..، سأَكون بِخير ..!!”
“فيما مَضى كُنت أَغبط أمهات وأخوات الشبان اللطفاء المُثقفين ،الطيبين ! لأنهن الوحيدات اللاتي يَمتلكنَ حق مصادقتهم والنهل من بحر حنانهم ، وعطفهم !! لكن.. وبعد أن عَرفتُك بِتُّ أَحسدها هي -لا غَيرها- تِلك التي لَم أعرفها قط !! مَن تَمتلك زِمام قَلبك وحدها من بَين النِساء اللاتي قَطعّن أيديهن وقلوبهن شَغفا وهياماً بِك !! يتدافَعنَ على حدود قلبِك بانتظار تأشيرة عِشقٍ أو تَذكِرة دُخول ! تِلكَ الأنثى التي تَجري مَجرى الدم في وريدك ويَحق لَها مهاتَفك والحديث إليكَ لِساعات سَماع هَمسكَ وصَمتك والنظر في عينيك دون وَجل ! وحدها مَن تَسير في أزِقَة قَلبك بِكل ثِقة وترافقك إلى محافِلك بكل فَخر وتَنظر لجِواريك بإزدراء وشماتة هي-لا غَيرها- من دون النَساء من تَسند هَفواتك وعَثراتك وتَمتص هُمومك وآلامك َ وتُصَفقُ لِكُل انتصاراتك تِلك التي تُكَمِلك وتُجملك وتَنثُر عِطرها بين أسُطر أحرفك !! كم أحسدها فهنيئاً لَها بِك ! هَنيئاً لَها بِك !”
“أيام الفَرح تعدو مُسرِعةَ كَهارِب من وجهِ العادلة مُذنبٍ يُلاحقه سوط الجَلّاد، في حين تغدو ليالي الحُزن الكُحلية البائِسةِ طَويلة الأمدِ تَقتل الوَقت ولا تَموت ، تَشب فِيها النيران من الرَماد كطائِر الفينيق !”
“لآ شيءَ أَجمل مِن الارتِواء بِعطر الفَرح بَعد سنين الجَفاف !!”
“في وَسط القَلب سمفونية حَنين تَصعب تَرجمتها ، وحديث يَصعُب البَوح بِه ، حبٌ ضائع بين هذيان السطور ونغمات صوتٍ تائهة ، محلقة في سماء الحلم الشقي الصغير وما بين أنا وأنت مساحات كبيرة يملؤها الفراغ ونقاط كثيرة تتعثر بعلامات استفهام لا إجابة لها ! فلماذا يَقف الزمان والوقت حائلاً ما بين فرحة العمر المنتظرة وعناق الشوق البائس المتعطش ل لقاء !!”
“رسمت بِفُرشاتك أطوال الأفرع لأشجار أحلامي في حين ، لم أكن أتوقع أن يأتيني خريف غيابك سريعاً ويجتث كل الأغصان والأحلام ويتركني أرتع من غياهب الأوهام وأصل بجنوني ألى سديم السماء”
“البارحة في تمام الساعة الثانية شوقاً ، طرقتْ كَفٌ رقيقة على زجاج نافذتي، تَنبهتُ وَجِلَة، وفتحت النافذة برفق ، عرفت الملامح فوراً دعوته للدخول والتدثر من البرد الذي يتسول في الطرق، مد لي يد الأمان ، صافحني . طبع قبلة دافئة على جبين قلبي ورحل، وبعد أن غاب في الأفق فتحت يدي لأجد بداخلها بذور الفرح !! جافني النوم ساعات استغراب طويلة ، ولا أذكر كيف غفت عيناي تلك الليلة ، كل ما أذكره أنني استيقظت فجراً نظرت في المرآة وجدتني ملونة بمساحيق البهجة والأمل .. وقد زالت من أعين قلبي هالات الحزن وتجاعيد القلق !! الفرح ....لا أصدق أنه زارني أخيراً ..”
“أتسائَل . . لماذا تكون أغلبية من نقابل من "المهابيل" وقلة منهم من الشخصيات "الرائعة" ؟ هل لأن الرائعين يقفون بهدوء وانتظام واحترام على قائمة أحلامنا المنتظرة !! تلك القائمة الطويلة الواقفة أمام عتباتنا .!! أم لأن أولئك الذين لا نرغب يخترقون كل الحدود يقفزون خلف السدود يحطمون كل القيود ! ثم لا يحترمون قُدسية قلوبنا وأحلامنا فيعيثون فساداً وخراباً . ويشوهون المساحات الجميلة !! أحتاج شخصاً واحداً "رائعاً" يخترق مسامات جلدي يسري في دمي ثم يستقر في وريدي ينثر بذور الحياة من جديد في أواني قلبي !! فتنبت رعايته على شكل "ورود" ..غناء ..وفرح !!”
“كُلما استجمعت قواي، وشددت أزري ، ووعدت نفسي، وضربت على قلبي، ودست كل مشاعري، وقررت بجدية نسيانك، تأتي من اللا مكان ، وتعصف بي ، وتتسرب إليّ من كل الاتجاهات، فتحاصرني،، وتقضي على كل محاولاتي، ثم ترحل وتتركني حطام .!.”
“أَتعتقدِ أَنني سأَبعثر مبادئي في الهَواء ،، وأَضرب بأَخلاقي عَرض الحائِط كَيف تَمّنَّ عَليّ بِبعض الشَفقة ؟؟!! .. أَم خُيلَ لَك أَنني سأَركع عِند قَدميك راجية بَقاءك ..!! مَريض أَنتَ إن فَكرت بِهذا ..”
“لِغاية الآن لا أدري لِمَ أرتكب في حَقك جرائِم كَلامية،، وأَقسو بحرفي ونَبضي،، على الرُغم مِن أنك لا تَعلم ما بِداخلي لَك .!. فَكيف لي أن ألومَك أو أحاسِبك.!.”
“حِينَ أَشتاقُك وأَحتاج لأن أتَحَدث إِليك ،، أَخترع طَيفك على الوَرق وأَبدأُ بِمسامَرتِك والشَكوى لَك والتحدث عَن تَفاصيل يَومي التي أَعدُّ بَعضها ضَرباً مِن السَخافة واللا شَيء ،، أَصرخ فِي وَجه قَلبكَ وآمُركَ بالحُضور ،، أُئنِبُكَ كَطفلٍ صَغير ،، أَفسدهُ الدَلال ،، وأَتخذ مِن "الغِياب" صديقاً مُقرباً حتى عَجزتُ عَن التَفريق بينَ أَنت وأَنت .!.و فِي نِهاية ساعَة الشَوق تِلك أُقلب طَرفي بَين أَوراقي لَأَجدها أمتلئت بقنابِلِ الحَنين المَزروعة بين قَلبي والسَطور .!.”
“أُريدكُ أَن تصونني ،، أنْ تُحبني دون شرط جزائي ،، أن لا تبخس عليّ بمشاعرك ،، أريدك أن تقول صباح مساء "أُحبك" دون أن تتبعها بكلمة "ولكن" أحبني دون شروط /دون عواقب / دون غرامات / دون جزاء ،، أريدك أن تحمد الله في كل صلواتك على قلب كقلبي ،، أريدك أن تكون زادي وزوادتي في سنيني العجاف . ،، فهل مِن سَيد نبيل بَينكم يُحقق لي ما أَطلب .!. أم أن ما أطلبه كثير .!.”
“لَست سَيئة ،، ولا مُتعجرفة ،،ولا بي ذَرة من الحقد والأنانية،، لكن الوضع الذي آلت إِليه حالتك بعدي يُسعدني جِداً ..!.. يَرد لي اعتباري وثقة نفسي بي !! ينصفني أمام الانتظار الذي انتظرتك إياه،، صِدقاً ما تَوقعت أن يَكون لفراقي عليك هَذا الأثر .!. هَزلتَ واصفرّ وجهك وذبلت عيانك ،، قتلكَ غيابي كما قتلني !! الآن أنت تشاركني الحُزن والألم ؛؛سعيدة جداً بذلك !!”
“وَصلت لِنتيجة مُهمة بِنظري ، "لا يُوجد حُب كامل مِثالي" الحُب هكذا خُلق مُتقلب المَزاجات والأحوال "يوم قُرب" وآخر "يومُ بُعد"،"يوم فَرح " وآخر "يوم حُزن " هُو هَكذا ..خُلق هَكذا ولا يستَطيع التغيير مِن نَفسه لِيوضع في قالبٍ يَتناسب مَع أَهواء المِليارات التي تَسكُن الكُرة الأَرضية ، لِذا إِما أَنْ تَقبلوه كما هُو أَو لِتتركوه وشأَنه وتَنصرفو عَنه لِعيش عَذاب آخر أَلا وَهو "النِسيان " إذا كان الأَمر هَكذا وفِي الحالتَين معاناة ، فَلِم لا نَستَغل اللَحظات الجَميلة التي يقدمها لنا "الحب بين حين وآخر لِنفرح فيها بِرفقة الآخرين بَدلاً مِن أَن نَشقى وَحيدين في مَعركة "النِسيان " .!. وجهة نظر شخصية توصلت لها بعد 48 ساعة من التفكير و"عمر " من المعاناة”
“حُضورُكَ أَتى مُتأَخراً عن مدى صَبري وانتظاري واحتِمالي بــ"عُمر".!. فكيف لَك أن تأملَ حُصولك على صكوك غفراني ..!!!”
“إِعترافات أُنثى ،، هُوَ قَلبه أَطيَب مِن قَلبي بِكثير ،مُتسامِح جِداً وعَطوف ،وأَنا بِتصرفاتي قَاسِية جِداً أُخفي وَجهِيَ الطَيب وأَتصَنعُ القَسوَة واللامُبالاة ،، تُضيف بَعد شَيءٍ مِن الصَمت ،، لَكِنَ الغِياب أَشدُ قَسوَةً مِنا جَميعا ..!! كَسَرتَ شَوكَتي يآ غِياب ...سُحقَاً لَك..!!”
“مُشكلتي كانت معك تتمثَلُ في أَنَني إمرأَةٌ حالِمَة وأَنكَ رَجُلُ الواقِعية...!!”
“عُد أَرجُوك،، لَيسَ لأَني أُحِبكُ وأَشتاقُك ،بَل لِتُسكِت كُل تِلك الأَفواه الجَائِعة التي أَكلَت وَجهِي فِي انتِظارِك ،ومَا انقَطعَت أَسأَلتها لِي عَنك .!.”
“ربي في هَذهِ الَليلةَ الفَضيلة مِن مُنتَصَف الشَهر الكَريم ،، أَدعُوكَ وأَنا أعتَنق سِجادة صَلاتي أَن تُريحَ قَلبه وتُزيل هُمه وتُسعِده دَوماً وأرجوكَ أَن تُسكِنني جُزءأً جَميلاً مِن ذاكِرته وقَلبه.!.”
“أُحبُك يا أَبي فَوق حُدود أَي شَيء تَحمله جَنبات هَذا الكَون صَوتك الهادِئ الحاني الذِي نَغفو عَليه ونَستَيقِظ إِبتسامَتك التِي تبعَثُ راحَة في نُفوسنا أَحِبكُ يا أَبي ، أُحِب حَنانك وعَطفك المُمتَد، أُحب تَأَمل وَجهك بِتجاعِيده وطَياتِه الَتي تَحمل كُل وَاحِدةِ مِنها حِكاياتٍ مَضى عَليها زَمن أُحب التَسَكع فِي مَلامِحكَ الَتي حَملت عِطر المَاضي بِتفاصِيله الرقيقة المُفرِحة أَحياناً والمُحزِنة أحياناً أُخرى ،،حَملت عِطر ذاكِرة تَنبِضُ بالعَطاء .. أَدامَك الله وحَفِظكَ ذُخراً لَنا وأَدعو الله َأن يُقَدِرنا عَلى رَد جَميلك مَعنا”
“المُشِكلة فِي أَن تُولَدَ فِي مُجتَمع عَربي هِيَ أَنك تُعطى عِند الوِلادة ذاكِرة قَوية للأَماكِن ،للوَطن،للأَشخاص،للروائِح،للحب ،ذاكِرة تَرفُض النِسيان فِي جَميع المَجالات والأَقسى مِن ذَلكَ أَنها تَستصعِب وتَستَنكر كُل مَا هُو جَديد .!.”
“كَثيرَةٌ هِيَ الأَوقَات الَتي أَمسك فيَها مُفكرتي لا لأَكتُبَ شَيئاً ..بَل لَقرَأَ هَذياناتِي المُتناثِرة ونَبضاتِي المُلتَصِقَة بالصَفحات التِي فيما مَضى كانت بَيضاء جَامدة وبَعد أَن إِمتَلأَت بالحِبر دَبت فِيها الحَياة .. فأُصعَقُ لحَجمِ الأَلَمِ بِداخِلها وأُشفِقُ عَلى نَفسي وقَلبي المُتعَب .. وتَتسَلل الدُموع هَارِبَة مِن عَينَين أَرهَقهُما الفَقد.. فأَبتَلِع الغَصة وأُرَدِدُ فِي سِري "يآ رَب”
“أَقسى الخِياناتِ :الخِذْلآن.. وأَقسى الإِخلاص:الإِنتِظآر..”
“فِي أَعمآقِ أَعماقِي حَديثٌ، قَد لا يَفهَمُه أَحدٌ غَيره .!.”
“لِوَهلَة نظُنَ أَننا نَسينا الحُب أَننا فَقدنا مَلامِحهُ وصِفاتِه ولَكن الَذي لَم نكُنْ نعلَمُه هُوَ أَن الحُب يُجيِدُ الاختِباء يَختَفي في غَيمَة خَلفَ نَجمَة وما أَن يَحُدث مُؤَشرِ صَغير يُوحي بضَعف المَناعَة العاطِفية حَتى يَهطل عَلينا مِن تِلك الغَيمَة الحُبلى بالأَشواق ..المُثقَلةِ بالحَنين فَيُغرِقُنا في حَالَة من اللا وَعيْ .. ويَضحَكُ القَلب لإنتِصارِه العَظيم وتُرفرفُ السَعادَة كَفراشاتٍ حَول عاشِقَين ارهَقَهما إِدِعاء النِسيان ويَستَعيد السنونو صَوته العَذب الَذي شَنَجهُ الحُزن”
“وَقت الفراغِ الطَويل هذا يَفتحُ المَجال للِكثير من الأفكار والذكريات ، لاستعادةِ تفاصيلٍ يَعنيني جداً أن أنساها/ أتناساها !”
“ضيف كل الأوقات : أنت !”
“ذاكِرتنا كَحديقة تَحتاج للعِنايَة كُل حين إِزالَةُ بَعض الذِكريات اليابِسة المُتناثِرة هُنا وهُناك تَجذيبِ بَعض الأَطراف التي زادَت عَن طولِها المسموح وتَشَعَبَت وملأَت أَماكن تَفوق حاجَتَها قَص بَعض الأَغصان المَيتة التي تَنغَرس في رَحم الذاكِرة فَتدميها .. كُل ذلك لِنعطي فُرصة النُمو لأَوراقٍ جَديدة وزُهورٍ يانِعة”
“تَعِبتُ مِنْ مُراوَغَةِ أَشواقي .. سأُعلِن إستِسلامي وسأَشتاق ..[♥]~”
“كُنتُ مُمتَنةً جِداً لِوجودك في حَياتِي ..فَتحتُ لَكَ أَوسَع أَبواب قَلبي .. احتَفيت بِك ..وحمدتُ الله دَوماً عَلى نِعمة وجودك ..ودعَيته دَوماً أَن يُبقيك سيداً في قَلبي .. لَكنك خَذلتني بِقسوة وَرحلت دون وَداع ..دون مقدمات ...ذهَبتْ وفَقط ذهبت .. .. كان حَرياً بِك أَن تَحفظ قَلبي ..أَن تَرد لي ولو جُزءاً من الحب الذي وَهبتك .. جُزءاً مِن الوَقت ..مِن عِطر الذكريات أَو.. عَلى الأَقل "باقة من النِسيان"ومضاداً"للحنين والإِنتظار".. قَطعاً..ثِق بأَني لو عَلمتُ مُسبقاً أَنك سَترحل .. لَم أَكن ســ أَستجديك أَو أَجبرك لِتبقى .. حَتماً كنت ســ أَحجز لَك مَقعداً أَنيقاً في أَقرب رِحلة ثم أَساعدك في حَزمِ حَقائِبك أَوصلك لِمحطة القِطار وأَلوحُ مودِعةً لَك.. .. إِعلَم فَقط "لَن يَهزمِني رَحيلك"..أَنا أَقوى مِن أَن أَبكيَ رَجلاً غادر عَالمي بِملء إِراداته .. 29-6-2011”
“أَكثَر ما يُتعِبُني أَنني مِنْ ذَوي الأَحاسيسْ الَتي لاتَكذِبُ أَطلآقاً "مؤلِمٌ جِداً هذا الشُعور" يَقتُل أَحلامي وآحِداً تِلو الآخر يسرق بَهجَة أَفراحي قَبل أَن تأَتيْ ويَسجِنني في دَوامةِ قَلق عِند اقتِراب مُصيبة تَحل عَليّ وعَلى مَن حَولي لَيتني أَفقد حَدسي ذآك فَهو يُمزقِني لَكم أَتمنى أَن تتعَطل تِلك البوصَلة بِداخلي فأَغفو يَوماً عَلى الأَقل مُرتاحة”
“رَغمَ زُحآم الأَشياءِ حَولَي .. إِلا أَنني أَسرِقُ بَعض الوَقتِ للتَفكير فِيك ..❤”
“التبريرات لا تغير في الخيبة شيئا !”
“في منتصف الحزن من الأفضل أن نغفو دون أحلام ؛لأن أحلامنا قد تتحول إلى كوابيس !”
“التَحدي الأَصعب أن تُمسك عليكَ ابتسامتك من الصباح حتى المَساء =)”
“حكاياتنا متشابهة بدرجة كبيرة ، وحدهم الأشخاص يختلفون من حكاية لأخرى !”
“تلقي بالحزن بعيداً و تختار ابتسامة ترتديها لمواجهة يوم طويل”
“أحتاج أن أبتعد عن كل الأشياء مرهقة حد البكاء ، أو ربما حد الموت”
“لن أضبط المنبه هذه المرة ! لا شيء يستحق اليقظة”
“من السهل أن يقول لك الآخرون : " لا تقلق " لكن من أين لنا تلك القدرة السحرية على التنفيذ”
“أَحرقتُ مراكبي ، وانتهى الأمر !”
“ذاكرتي الثرثارة لا تتوقف عن إثارةِ أَحزان قلبي ! كم أتمنى لو أتحرر من ذاكرتي .”
“أَحتاجُ أنْ أُرتب كُل هذه الأَشياء المُبعثرةِ في نفسي ،بَعيداً عن الفوضوية التي يسير بِها كُل شيءٍ حولي ، أَحتاجُ للكثيرِ من الراحةِ و الهُدوء !”
“كأنَّنا طوال الفَترة الماضية لَم نَكُن أكثر من ضَيفين في حَفلَةٍ تَنَكُرية ..أنا مَثلتُ دورَ الساذَجة التي تَثقُ بِك ،و أنتَ مَثلتَ دور الرجل النبيل !و ما لَبثت ساعة الفِراق أن دَّقت ،لِنعود للواقع و يَظهر كُلٌّ منا على حقيقته ،أنا و حُزني ، أنتَ و زِيفك !”
“أَخشى أن أَدفن ذاكرتي في غيمةٍ تغيبُ مَوسِماً ،ثُم تعود لتَهطل عليَّ مرةً أُخرى بالمَزيد !”
“بَعد أن خذلتني كُل المواعيد ، لم أَعد أنتظر شيئاً !”