“على نافذة الشوق عصفوران حائران”
“منذ افترقنا ما عادت التفاصيل تعنيني ،”
“عندما ترتبط ذكرياتنا بأشياء و تفاصيل نتعامل معها بشكل يومي مباشر فإن صباحاتنا تغدو مرهقة جدا”
“أنْ تسأَل عَنهم فَيُجيبوك إجاباتٍ قصيرة مُقتضبة سببٌ كافٍ ، يَجعلك تَنفر فلا تُكررها مَرةً أُخرى !”
“• أشياء لا تهتدي إلى موطنها . .تأكل الغربة أطراف ثوبها . .أرواح مسجونة في منتصف الحرية .”
“أي طرق النسيان أَسلك ..إن كانت كل الطرق ملتويةً لا تأخذني منك إلا ..لـ تُعيدني إليك ..! أي الأشياء تملئ فراغاً بحجم غيابك .. الذي ترك فراغاً صغيراً بحجم كوكب .. باتساع مجَّرة . بامتداد كونٍ يبدأ منك ..و ينتهي إليك .. أي نرجسيةٍ تضم تحت اسمها رجلاً مُتقلباً ..تقلُّب الفصول ..حد الذهول ..! أي ضميرٍ نائمٍ يحمل على عاتقهِ بُكاء آلالاف النساء”
“لا تعد .. فما عاد المكان هو المكان .. ولا الزمان هو الزمان .. وكل أبواب هذا الحُب أُغلقها بعدك الرحمن .. -”
“بربك يا سيد الصمت والغياب ..إترك خلفك ولو لمرةٍ احدة كُرهاً ..حقداً ..يغُلفك في القلب ويحتويك ..! بربكَ يا سيد الخيبات المتراكمة في القلب .. على رصيف الانتظار والانكسار عد يوماً ..و انتزع مني كل هذا الحزن الذي خلفتهَ بعدك .. عد يوماً ..واحمل معك صناديق ذكرياتٍ لا تنتهي .. واسترد من شرفاتِ ليلي سهر ليالٍ لا تُحصى ولا تُعد .! عد يوماً ..و اهمس في أُذن حنينٍ لا يغفو إلا بين يديك .. عد يوماً .. و أثبت للقلب أنه ما عاد يحتاج إليك ولا ينام كالحلم في مقلتيك ... أنه سأم الظمأ إليك ..والخوف عليك ..”
“سئمت الانتظار ! بات مِهنة صَعبة !”
“لا أريد أن أجامل أحدا هذا الصباح متعبة و لست بخير !”
“الآخرون ،بعضهم شوكة في الحلق و بعضهم رحمة !”
“غياب مرهق ! لماذا الفرح سريع العطب ؟”
“العيون الحزينة لا تكذب !”
“أَقبضُ بِكلتا يَدَّي على هذه اللَحظاتِ الجَميلة ،فأنا أخشى ضياعها <3 !”
“شراب دافئ ، ذاكرة مستقيلة ، و مزاج جيد =)”
“ غياباتك السابقة علمتني أن لا أثق بلطفك المفاجئ هذا ..! لست متطلبة ولا جاحدة لكني أخشى على قلبي !”
“هو يحب الأشياء التي أحب أنا لأجلي فقط !”
“أُحِبُكَ .. وكَفى ! ♥ لماذا ؟ لأنكَ أنت !”
“صباحي هذه العصفورة التي ترتل تراتيل الصباح على حافة نافذتي ♥”
“أُحِبُ فيكَ حِرصَك على أَداء صَلاة الجَماعةِ في وقتها ، أُريدُ من الحياةِ أن تَمنحني طَفلاً يُشبِهُك ، جَميلٌ يَحملُ كُل تَفاصيلك !”
“لا شَيء يَمنَحنا تلك الراحة التي نَتلَّقاها أثناءَ سَجدةٍ بِين يدي الله =)”
“لا عصافير تزقزق في أروقة ذاكرتي هذا المساء”
“إلى أين تأخذني هذه المراكب ؟ تعبت من السفر !”
“لم تكن مختلفا عنهم ؛ البعد هو الذي أوحى إلي أنك استثنائيا !”
“ما من شيء يجعل امرأة ، تثق برجل كل هذه الثقة إلا الغباء !”
“أُريد أن أُشفى من هذه اللعنة التي تُلاحق ذاكرتي ، التي تُدعى " أَنت " !”
“حتى أَقطاب الحُب المُتشابهة تتنافر !”
“هذا اللطف الغزيز جديد علي ، لم اعتده منك قبلا ! أخشى أن أستفسر فتضيع فرحة اللحظة الممتزجة بالغموض !”
“لا زلت أشعر أنك تحاول التكفير عن الألم الذي سببته لذاكرتي ، لا أقل من ذلك ولا أكثر !”
“أَنا مِثلُ الحياةِ لا أَستطيع السَفر ،أَكتفي بِمراقبةِ العابرين على محطاتِ الانتظار بِضَجر !أُرتب قائِمة أَحلامي وتفاصيل أَيامي ،وملامحي المُتعبةِ حد البُكاء وأَنتقيها بِحذر ،أَنظرُ خَلفي لتاريخٍ من الذِكريات ،كَمن يراقِبُ مَوجةً هارِبةً من صَخب البَحر !كَمن يُراقِبُ حُلماً حزيناً هارباً ،كفراشةٍ فَقدت في زَحام الحياة أَلوانها نَقوشاً على يَد القَدر !”
“لما تُصِّر على تَحطيم كُل الأَشياء الجميلة التي جَمعتنا ،كُل ذكرى جَميلة مَرَّت بِنا !”
“إِرحلْ !فرحيلٌ في مُعادلةِ الحياةِ خَيرٌ من نِصفِ حضور !”
“لا تُحاول أَن تُكَّفر عن الكلام الذي جَرحتَ بِه قلبي ،بِكلامٍ آخر لَطيف ،لأنك تُثير اشمئزازي أَكثر !”
“مؤلمٌ أن تكون سببَ مُعاناةِ و احتِضار أَحدهم !”
“يقول درويش : "على هذه الأرض ما يستحق الحياة " أتمنى أن أكتشف هذا الذي يستحق الحياة قبل أن أموت !”
“انتهينا ؛ كأن شيئا لم يكن !”
“النَومُ رفيقُ المبتورةِ قلوبهم !”
“ما كان من حقي أن أحلم بك !”
“لن أشتكي لأحد .. سأبكي بصمت وحدي !”
“من كثرة الصدمات فقدت الشعور !”
“يزعجهم عنادي ! سحقا لهم ألم يشعروا بعد أن عنادي ما هو الا نتيجة عن قسوتهم !”
“لماذا تتشبث بي ،إن كنت تبحث عنها ! اتركني ..لست طوق نجاة !!”
“فقدت شهيتي في الحياة و فيك !”
“عِندما كُنتَ تؤجلُ الإِجابة على أَسئلي الصَغيرة / الكبيرة ، كُنت أَخشى أن لا تُسعفني الحياة للبقاء على متنها أَكثر ، فتضيع مني فرصةَ سَماع الإِجابة ! :(”
“بَعضُ الأَشخاصِ في الحُزن أَكثرُ أَناقة ، حتى في خضَّم الألم يبدون أَجمل !”
“بريئة تلك الابتسامة التي ترتسم على شفاهي عندما تعلن ولادتها أنت ♥ !”
“أخشى عودتك ، لأنها تملأ حقائب ذاكرتي بالمزيد من الذكريات الجديدة التي ما تلبث أن تتحول بعد غيابك لنواقيس صدئة تدق في دمي ، و خناجر مسمومة تنغرس في رحم أيامي !”
“تترك صمتك على المقعد المقابل لحيرتي ،”
“لا يعنينا أَحياناً أن يَعرف بَعض الأَشخاص حجم الاحترام الذي نحمله لَهم ، يَكفينا من السَعادةِ أن نُهديهم دَعوةً صادقة بِظهر الغَيب و أُمنياتٍ بالخَير ، دون أن ننتظر مِنهم أَي مُقابل !”
“اذا كان مقدراً أن كل ما ومن نحب لا بُد زائِلْ،سأُجربُ أن أُحب حزني علّه هو الآخر يمضي !”