“مَنطقٌ عَقيم .~ في اللِقاءِ الأَول يَدّعونَ "بَذَخَ" الحُب يُغرقوننا فِي بَحر المَشاعر حَتى نَغِط في نَوم عَميق على أُرجوحة جاذبيتهم.. وما نَلبث أَن نَستيقظ على وَقع خُطوات رَحيلهم .!. سُحقاً لِهكذا مَنطق ...”
“كَيف لِي أَن أُخفي بالـــ||حَرفِ||.. جُرجاً يَتسعُ بِغيابِك لِيصل حَجم الفراغ ..~”
“تَناقضٌ قاتِل. . . كُــل الأَشياء حَولي تَقول لي [ انه قادِم] مهما طال الانتظار.. وفي عَقلي صَوتٌ يَقول |رَحل وَلن يَعود [أَبداً]...!؟ وَمُنذ أَسابيع...وأَنا في حيرة أأَنتظر..أَم أحمل قلبي بعيداً و أَكف عن الانتظار .؟”
“يَا زُعماء النَهبِ والسَلب..ثِقوا أَنكم لَن تُستِكتوا شُعوباً فاضَ بِها الأَلم ، ولَن تَستطيع طَلقاتُكم الناريَة ومَدافِعكم قَتل قُلوبٍ أَماتَها الجوع والقَهر والفَقر ملايين المَرات، ولا تَظنوا أَن فِلسطين وأَطفال غَزة الأَبرِياء يوماً ما سَيغفِرون لَكم َتخاذلكم ..!”
“كَيف أَنكر تَورطي بِقتلِكَ و آثار الحِبر في يَّدي !”
“مزاجيتي حادة كالسيف هذا المساء قد تجرحك إذا ما اقتربت .! إبق بعيدا ..”
“أصلح نفسك أولا قبل أن تفكر باصلاح الآخرين ..!”
“مهترئة أيامي بدونك <\٣”
“متقلبة أحوالنا ما بين فرح و حزن .. لقاء و فراق .. ضحكات و دموع .. المسألة مسألة انتظار ما بين حال و آخر !”
“نَحتاجُ يَومياً لِمن يَبتسم لِنا ،و يُخبرنا أَشياء جَميلة عَنا <3 ،و يُربتُ على كَتِفنا إذا مَشَّط الحُزن دُروبنا !أَصدقائنا المُقربون بلا شَك سيَفعلون ذلك !”
“ماذا لَو انتَهى بي هذا الطَريقُ الطَويلُ إليكْ ! ماذا لو عانقتُكَ و غمرتُ رأسي في عَطر قَميصك ؟”
“حين يَكون قَلبُك سماءي الواسِعة و كَتِفكَ غيمة أسند رأسي إليها سيكون ظُلماً أنْ تغيب ! حينَ أنام و أستيقظ على أمل لقاءك سَيكونُ ظلماً أن تغيب ! حين أقف ثلاث ساعاتٍ أمامَ المرآة أتجمَّلُ لأجلك سَيكون ظُلماً أن تغيب ! حينَ أنتظرك تَحت المطرِ ساعاتٍ و ساعات سيكونُ ظُلماً أن تغيب ! حينَ أُقبِّلُ كُل أطفال الحي و أقدم لهم الحلوى مزهوة لأنك نطقتَ "أحبكِ" سيكون ظلماً أن تغيب ! حينَ يكون أقصى المُنى أن أرتدي لَكَ الثوب الأبيض سيكون ظُلماً أن تغيب !”
“التَجاعيد التي تَملأ وجوه المُسنين ، هي حِكايات بدأت و انتَهت في زمن ما ..هي حَصيلة ضَحِكات و دَمعات خَجلوا أن يَتركوها في الماضي فأَخذوها ملامحاً تُزيِّنُ وجوههم في الحاضرِ و المستقبل !”
“و كَم أتمنى لَو أَقضي جَميع تَفاصيلي الصَغيرة و الكبيرة مَعك ! نَزور أماكِنكِ التي تَرتاحُ فيها ، و نَقرأ كُتبك المُفضلة . نَقتني زُهورك التي تُحب ، نَلتهم سَوياً كُل الأطعمة التي تَعشق ! نُسافر لِبلادٍ حَلمتَ بِها . و نُحقق أحلامً رَسمناها لِمستقبلنا ♥ نُصلي الجَماعةَ مَعاً . نَسهرُ ليالي الجُمعةَ في بَيتِ أهلك نُقبل قَبل الخُروج يَد والِدتك و من ثَم نعود ليَجمعنا سَقف بيتٍ واحد !”
“صِدقاً ..اكتفيت ! لا أُريد أن أتذكر .. لا أريد !”
“سيدي : إما أن تكون هنا دوماً أو ارحل للأبد ... فنصف الحضور يقتلني !”
“من الأفضل أن تنام الذاكرة دون أن نزعجها بتساؤلاتنا .!”
“عِندما تُقدم نَصيحة لأَحدهم ، فَينفذها إما أَن يَنجح الأمر فَينسون فضلَكَ عليهم و إما أن يَفشل فَيعودون لك ، لِيحملوكَ الذنب كُله ! هَمسة :- نحنُ بشرٌ و كَلامنا لَيس مُنزلاً ، و لا أحد يُجبركم على طلب نَصيحتنا و العمل بِها ! حكموا عقولكم أولاً !”
“أَيُها النادل : سأَرحلُ الآن .. و سيأتي بَعدي رَجلٌ أنيق يَرتَدي بدلةً سَوداء و ساعة فَضية سيجلِس على الطاولةِ بمحاذاةِ النافذة يَصمتُ قليلاً .. ثُمَّ يجول بِعينيهِ بحثاً عن سيدةٍ أنيقة ، تَرتدي مِعطفاً خمرياً ! سَوف يَطلبُ كوباً من القَهوة حَضرها لَه جيداً و لا تُكثر من مُكعبات السُكر ! أظن أنَّه سينتظرُ طويلاً ينظُرُ في ساعتهِ تارةً و يكتب الملاحظات في مُفكرتهِ تارةً أُخرى ! و إذا ما لاحظتَ أنه بدأَ يسأَم من فَرط الانتِظار قُل له : أَن السيدة التي يَنتظرها لن تأتِ و أنَ سيداً نبيلاً قدَّم لها الزهور و أخذها بعيداً قل له : أنها تُفضل أن تقرأ كتاباً بدلاً من مجالسةِ هذا الأحمق لذلكَ ستهربُ بعيداً "كما هربت منك ذات مساء" قل له : لقد تركت لكَ قلبها تحت الوسادة و زجاجةَ عطر بين رفوف ذاكرتك لتذكرها كثيراً !”
“واقعُ اليوم بِتفاصيلهِ الدَقيقة ، سَيُصبحُ غَداً من الماضي .لذلِك إجعل في كُل يَومٍ من أيامكِ أحداثً تَدعو للبَهجة مَهما كانت صَغيرة .حَتى يَكون لَديكَ غداً رَصيدٌ جَميل في صُندوق ذِكرياتكْ تُسعِدُ بِه نَفسكَ إذا ما ضاقَت عَليك الدُنيا !”
“يَربِطني بِهذا العالمِ الكَبير إلا أَنتِ يا أَمي ، لا حَرمني الله منكِ ♥”
“لِماذا أشتاقكْ .. و كأن ليس في هذا العالم سِواك .؟”
“مُتهورة و مجنونة نَوعاً ما . لكن جَميلة ♥ ... لأنني بِقربك .!”
“وحدك تفهم ما تقوله عيوني قبل أن تنطق شفاهي ♥”
“في قَلبي لَك كَثير من الأسئلة التي لا تَنتظر بالضرورة أجاباتٍ محددة بِقدر ما تحتاج إلى نَظرة مِنك تَبعث الاطمئنان !”
“حتى لو أخذتك الايام بعيدا .. و كان ما بيني و بينك فراق بحجم مجرة .. ستبقى حاضرا في قلبي و ذاكرتي ♥”
“وَحيدة كإبهام ..! كَـ كَوكبٍ مَهجور ! كَمصباح طَريق يَجلس على قارعة الطريق يُفني نَفسه لِيضيء طَريق الغُرباء ، إنما لا أحد يَكترث لِوجوده !”
“المساء ممل جدا / إذا لم تكن حاضرا فيه !”
“اسمك على شاشَتي الصَغيرة يَملأ قَلبي فرحاً . عَصافير الشَوق تُغَّرد على نافذتي ، أما انتظاري فها هو يَحمل أمتعته و يَرهب بعيداً حين يَسمع صَوت فَيروز تُغني لي ولك كَما لم تَفعل من قَبل . " بحبك إنتَ ...هَيدا إنتَ " صَباحي أنتْ .”
“في غُرفتي ساعةٌ حَمقاء وردية .. عاطلة عن العَمل منذ سَنوات ، أوقفتها عَمداً لأن صوتها تكتَكتها يثير غَضبي .. تيك تاك ... تيك تاك .. لكن هذا كُله لم يجد نَفعاً .. فهناك .. على جِهازي الإلكتروني ساعةٌ أكثر حماقة من سابقتها .. تزحف ببطئ مُبالغٍ فيه ! تَرفض أن تَركض بي إلى سَرير الأحلام .. تتركني مُلقاةً كَجثةٍ هامدة على أريكة الوحدة / القلق / الانتظار ! يــــــــــــــــآه أما آن لهذا النهار الطويل أن ينتهي !”
“أشعر أنك كحبيبات الرمل تتسرب برفق من بين أصابعي .. لا .. إبق قليلا .. لاترحل !”
“أحلامنا تستحق أن تكون واقعاً”
“نَسيمٌ عليل يُداعب أصابع هذا المَساء الذي يُربتُ على قَلبي بِرفق . كُوب شوكلاه أغرق في تفاصيله مَجموعة أشعار تأخذني من يدي إلى عالمٍ لا يَفهمه إلا أنا و ذاك الأمير المتوجع على عَرش قَلبي !”
“أَشعر بك هُنا قَريباً من خافِقي .. تُراقب خَجلي و تَلعثمي في أبسط الكَلمات .. تَرسم على وَجهك ابتسامةً تَحنو بها على صَوتي وكَلماتي و تَدفعني للغَوص أكثر في بِحار تَمتد من عَينيك إلى أبعد مَدى ! تَهمس لي بِموسيقى لَم يَعرفها العالم بَعد .. لم يَخترعها موزارت ولم يَعزفها بيتهوفن إنما رسم ألحانها قَلبك الذي يَنبض بداخلي !”
“لا تَسخَر مني عِندما تَنهمك في تَرديد عباراتكَ الرنانة و أجيبك دوماً بــ " رُبما " فأنا ما عدت أثق بكَلامك !”
“رُبما ذات يوم نحكي عن الحكايات التي خبأناها في جيوب قلوبنا !”
“الأمل في حياتي مثل الطاقة لا يفنى و لا يستحدث و لكن يتحول من شكل لآخر لأن الثقة بالله لا تنقطع ♥ ~”
“إلى رجل غريب سرق مني قلبي و رحل .. ! زهرة أوركيد”
“أنت نكهة أيامي الملائكية ♥”
“الملل أحيانا يكون أكثر إرهاقا من العمل .!”
“الوقت الذي أمضيه في بعدك يضغط على معصمي بعنف بالغ لا يتركني إلا مبعثرة”
“ندعي اللا مبالاة كثيرا .. نمل الانتظار ..يرهقنا التفكير .. نتناسى .. لكننا أبدا لا ننسى !”
“الغروب حكاية لا يفهمها إلا أصحاب القلوب المرهفة”
“حكايتي معك كطائر الفينيق كلما ظننت أنها ماتت ..إنبعثت مرة أخرى من الرماد .!”
“أَنا لا أُشفى مِن ذاكِرَتِيْ .! لا أُشفى أَبَداً ..”
“انتظار ثقيل الظل يزورني منذ الصباح =\”
“لماذا تدفعني إلى طرق انتظارك / إن كنت لا تفكر بالمجيء !”
“الأفكار التي تدور في رأسي ، طيفك الذي يرافقني في كل خطوة ، انتظارك على المقعد الخشبي للغياب ، رزمة العواطف التي تدسها في جيوب قلبي في لقائاتنا القصيرة .. و الكثير من الأشياء التي لا أملك الوقت لذكرها و قد لا يهتم أحد بقرائتها .. كل هذا يتعبني جدا و يستنزف طاقتي بشكل مذهل !”
“هل سمعتم عن أحد مات انتظارا ..؟ ! أنا لم أسمع ..إذا لا أحد يموت من لوعة الانتظار ..!تَموت كل الأشياء حوله لكنه يَبقى حياً أو هكذا يبدو”
“شُعوري بالقَلق عَليك يَقضى على بَهجة هذا النَهار الذي يأبى أن يَنتهي !”