“الآن اطمئن قلبي أستطيع أن أكف عن الانتظار أستطيع أن أحتضن بيدي كتاب درويش .. أقرأه و أضيع بين السطور .! ♥”
“تَعود بَعد فُراقِنا الذي ما عُدت أَذكُرُ لَه رَقماً / لفَرطِ تكراره . تطلب صداقَتي هذه المَرة !! تُريد من حُبنا الكَبير أن يتحول إلى صداقة .! على الرغم من أنك تَعلم جيداً أنك تطلب المُستحيل ، حنا قد يتحول إلى كرهٍ /بغضٍ/وجعٍ/ و رُبما ألمٍ لا شفاء منه و شرخٍ عميق في الذاكرة ، لكننا أبداً لن نكون أصدقاء ! فالصداقة في عداد المُحبين يا سيدي حمــــــــــــــاقَةْ !”
“أظن أن المخطئين الذين لا يأخذون العبرة من أخطائهم هم أغبى خلق الله !”
“هناك صباحات تستحق أن نفتح نوافذنا و قلوبنا لاستقبالها ♥”
“أرضى عن نفسي عندما أتعامل بذوق و أدب مع من يتعاملون معي عكس ذلك !”
“أظنك لم تَعلم بَعد أنني أتجاهل الكثير مما يحدث بيننا .. كَذبك / تجاهلك / و نَظرتك الباهتة ! ليسَ بِدافِعِ الحُبِ إِنما لأنني أخشى أن يأكل الحُزن من قَلبي أكثر !”
“انتَظَرتُكَ طَويلاً .. !! لكنك تأخر عن مواعيد لهفتي وانتظاري بِــ " عُمر " !”
“بدأ النسيان مَعركةً جديدة في مَدن ذاكِرتي !”
“فلسطين ♥ حيفا أنا من هُناك و سأعود يوماً إلى هذي الأرض .. سأعود و سأنثر من ترابها على قرب درويش لينام مُرتاحاً !”
“صندوق الحب القديم يأبى أن ينغلق .. ! :(”
“عندما تضيء شاشتي برسالة منك يهطل على قلبي الفرح ♥ ! رسالة واحدة كفيلة بأن تنقش على كفي حناء السرور و ألوان قوس قزح !”
“لماذا بدأنا هذا الطريق إذا كنا نعلم مسبقا أننا لن نكمله معا ..!”
“ذاكرتي تضعني بين أضراسها و تضغط على عنقي بكل قسوة .!”
“أنا لم أنسى ..! أنا فقط أحاول أن لا أتذكر .!”
“لم أتغير كثيرا ، فقط أصبحت أنا مع القليل من ملامحك العالقة بي !”
“أحبك .. لكن أحب كرامتي أكثر ..!”
“أنت أو لا أحد .. !”
“لا أحد سواك في أعماق هذا القلب المرهق /حد البكاء ..!”
“كلما أغلقت للحزن باباً . . حمل الآخرون أبواباً جديدة و وضعوها في طريقي ..! ألا يحق لي أن أفرح قليلا ..!”
“نبدو بخير .. رغم الفراق أنا و أنت لم يقتلنا البعد .. لا نزال نمارس الحياة بشكل معتاد ..!”
“أحاول أن أتجاهل أفكاري المرهقة .. أحاول أن أكون بخير .”
“كُلّ من كان يُهمني أمرهم رَحلوا/تغيروا .. لذا ما عاد هذا العالم الكَبير يَعنيني .!”
“هو : عَرف الكثيرات قَبلَها وبعدَها .. هِيَ : لم يَملك مفتاح قَلبها و نقاءِها إلا هو .. هو : " أظن أنها مثلي عرفت الكثيرين " لكنه مُيقنٌ بأعماق أعماقهِ أن مثلها لا تخلص إلا لرجلٍ واحد .. يُحيّيها بِحُبهِ و يقتلها بِغيابِهْ .!”
“لِماذا تَتجمد الكلمات في الحُنجرة، أريد أن أُعلن إستسلامي بِصوتٍ أعلى، هذا التَحدي الَّذي لا أُريد المُشاركة فيه "سأَتركُ لِهنَّ قَلبك ”
“تقودنا السذاجة أحيانا إلى أماكن لا نشتهي التواجد فيها ..! كأن تضع أحلامك في أماكن أصغر من أن تحتويها و أن تحشر قلبك في مكان لا يليق به !”
“في هذه الحياة كثيرٌ من الأشياء التي تستحق التدوين ♥ أعشق الحروف حين تترتب على الورق لتضفي رونقاً وبريقاً على أفراحنا /أحزاننا / و شؤوننا الصغيرة .!”
“أُريد أن أكتبكَ ِفرحٍ أكبر ، كما في الماضي البعيد / لمرةٍ واحدةٍ على الأقل .! صدِقني :- أشتقت حروفي التي تضيء بقبسٍ من ابتسامتكِ !”
“القراءة أُكسجين نتنفسه إذا ضاقت صدورنا بأكسجين هذا العالم الملوث”
“لا أعلم هل هو المطر من يثير فينا كل هذا الحـنين .. أم أن الحنين هو من يستدعي المطر..!”
“مُجرد تَذَّكُر أن هناك مُفاجآة جميلة يُحضرها أحدهم لَنا مقابل عَملٍ ما نُؤديه ، تَجعلنا ننهض من سريرنا بِكُل فرح و نشاط مهما كان ذلك العمل المُنتظر شاقاً ، فما بالكم لو كانت " الجنة " هي هَديتنا و مُكافئتنا ، و أن الله هو من ينظرنا ، و أن عملنا في طاعةِ الله فيه راحة لنا ..! ألا يَجب أن يدفعنا ذلك للسعي بِكل حُب لتنفيذ ما طَلبه الله منا !”
“قلت لكم سيعود مراراً يطرق باب قلبٍ تعلَّمَ أن لا ينفتح له أبداً ..!”
“حين يغيب طيفك ، يهبط الضباب على أيامي يصبغها بألوانه الرمادية !”
“لو أنهم يعلمون كيف يكون حالنا في غيابهم .. لما ذهبوا .. أعذرهم فهم لا يعملون حجم الفراغ الذي تركوه خلفهم ..”
“عند وداعهما الأخير قالت له :- أنت لم تَجنِ من حبي شيئاً خرجت خاسراً صفر اليدين أما أنا فقد أخذت من عينيك سحر الكتابة ..! خرجت من حبنا الفاشل بقلم و ورقة وبضع قصائد !”
“عند الرحيل الكبير لا تلتفت خلفك فكل التفاتة ، تترك في القلب و الذاكرة ندباً لا يمحيها الزمن !”
“لا نكهة للحياة بدون أولئك الأصدقاء الذين نهتم بهم و يهتمون بنا ♥ لأرواحهم ياسمينة و جنة ♥”
“مشكلتك معي أنك تعرف سلفا أنني أمتلك حاسة سادسة تفوق في دقة عملها كل حواسي الأخرى ، فلا تستطيع أبدا أن تكذب علي و هذا شيء لم تعتده في كل علاقاتك السابقة !”
“هلا حجزت لنا مقعدان مريحان في الدرجة الأولى من الفرح ؟”
“لَم يَبقَ في العُمرِ مُتسعٌ للحب !”
“لم ألتقيك بعد ، لكن واثقة أن الطرقات ستجمعنا يوما ما و ستكون توأم روحي الذي سأشاركه أفراحي و أحزاني و جنوني”
“في الزقاق الضيق خلف المقهى أنتظرك ، برفقة قلبي و باقة زهور !”
“لَيس ذَنبي أنك وَصلتَ المَحطةَ بَعد أن غادر قطاري !”
“خَبئني في قَلبك ! أخشى البرد !”
“أَتنَفسكَ مع كُل شَهيق ، كُن رحيماً و لا تخنقني !”
“لماذا أحب المرض ! لأنك تهتم بي و تقلق علي !”
“أفتح لك قلبي ، فأموت برداً في انتظارك !”
“في كل عبارة نكتبها القليل من الحقيقة و الكثير من الخيال أو ربما الأمنيات !”
“لن أحمل مظلة ، سأقف تحت المطر حتى تأتي، لِندخل المَقهى سَويَّاً !”
“إقتنيت دفترا أنيقا سنكتب أنا و أنت حكايتنا ، ليقرأها أطفالنا حين يتعلمون مناهج الحب !”
“في عمر الخمسين ، سأكتب لك رسالة سرية أدسها في محفظتك ، "لا تنس موعدنا في المقهى القديم " سأقدم لكل الورد و القهوة !”