“لا تتنازلي ، فمن يحطم قلبك مرة لا يستحق أن يعود إليه! لا يستحق أن تمنحيه فرصة أخرى !”
“أنت من رسم طريق الفراق بكل دقة ، فلا تعتذر ! و لا تعد !”
“همسات قلوبنا صادقة دوما لا تعرف إلى الكذب طريقا ..! ♥”
“في هذه اللحظة الصعبة كم أود أن أرتمي بابك يا الله فتأخذ بيدي إليك”
“مرهقة حد أني قد أبكي إذا ما نادى احدهم اسمي !”
“الحُب أعقل أنواع الجنون !”
“سأعمل في غِيابكَ مُهرجاً ، أُضحكُ الأطفال ، و أبكي خَلف القِناع وَحدي !”
“لَن أُغير تَرتيب المَقهى ، أخشى أن تشعر بالغربة حين تَعود !”
“سأخبز لك الكعك طوال الشتاء ، ثم سألقي بك في الفرن إن فكرت بالهرب !”
“سأرتب طاولات المقهى و أجلس على الطاولة قرب النافذة ، أراقب المارة و الغرباء الذين أصبحتَ منهم منذ رحلت ”
“ذكية بما يكفي لأصل قلبك ،بكل الطرق ليس فقط عن طريق معدتك !”
“سأدُّسُ لكَ إكسير النسيان في الكعك ، لتبدأَ ذاكرة جديدة ، في سطورها إمرأة واحدة ، هي أنا !”
“يَعلمُ أَنها طاهيةٌ ماهرة ، يَكتفي بِمُراقَبَتِها تَخبِزُ الكعك و في قَلبِهِ أُمنيةٌ أن تكون لَهُ وحده هي و كعكاتها”
“تَقول صَديقتي ، في طريقنا إِلى أي شَيء ، عَلينا أن نحفظ خط الرُجوع عن ظَهر قَلب ! لَكن ماذا نَفعل إن كانت عُيوننا مُغلقة أثناء المَسير ..؟ إذاً كيف نَعود أدراجنا !”
“يا سيدي أنا لا تغريني النهايات السعيدة ، إذا كانت تفاصيل الحكاية حزينة ، باردة ، و قاتلة !”
“على طاولة المقهى فناجين قهوة فارغة و حديث لم نكلف أنفسنا عناء إبتلاعه ! نبال قندس”
“قل لي : هل تستطيع عيوننا أن تدير نيابة عنا دفة الحديث إذا ما غزا الصمت حناجرنا”
“غالباً تكون أشياؤنا القديمة أرقى و أجمل !”
“في الشارع الكبير رجل أشعث أغبر ،ثيابه ممزقة كما عقله ، يمد يده للناس يأخذ أموالهم ، و حاجياتهم و بدل أن يشكرهم ينقب عن العيوب في أيديهم و بين طيات ملابسهم و يحدث بها الآخرين !”
“كل الأشخاص الذين أهديتهم ورودا نزعوا الأشواك و ألقوها في وجهي !”
“خَلف قُضبان حياةٍ خانقة ، أبيع عُمري في إنتظار المَجهول ، المَجهول الذي نعلق جميعاً على أغصانهِ آمالاً أن يكون سَعادة و بَريق يَبثُّ النور في أيامنا اللاحقة !”
“كَيف يُمكن للكَلمات أن تَرفعنا لسابِع سَماءٍ و لأُخرى أن تخسف بِنا إلى سابع أرض ؟”
“أنفقت كلماتي في مقاهي الغياب و على أرصفة الغياب و خريف الغياب ، فأتاني الحب ليجدني على أبواب الشتاء مفلسة ! نبال قندس”
“لَيتَكَ كُنت الشَخص الذي ظَننتهُ أنت ! لماذا في القُرب تَبدو مُختلفاً .. مُختلفاً جِداً !”
“ليتهم أحبونا بقدر ما أحبو الغياب !”
“في كُل مرة أشعر فيها أنني إمرأةٌ واقعية،تتحطم واقعيتي هذه أمام أول مشهد عاطفي على الشاشة أو في رواية، و أؤمن بالحب من جديد،أؤمن بِه جداً.نبال قندس”
“أنا فَتاة أكبر مُشكلاتها أن تَبحث عَن كِتاب ولا تَجده في المَكتبات ، و أكثر ما يٌسعدها أن تَجد كتاباً بحثت عَنه طَويلاً”
“تكره دموعي ..؟ إذاً لماذا تغيب ؟ لماذا ..!”
“و تظل ابتسامتك سحراً ينسيني كل شيء !”
“أصعب الدموع هي تلك التي نذرفها عندما نكذب و نقول نحن بخير”
“ماذا أقول لك وقد حشر خذلانك في حلقي كل الكلمات”
“تعب الليل من انتظارك و جاء صباح يوم آخر يجالسني على مقاعد الانتظار”
“يبدو هذا الصباح مرهقا جدا ذابل ، كأن أحدهم إستخدمه مسبقا ،أفسده ثم أعاده لي ! نبال قندس”
“أستحق هذا الصداع ! من يسهر كثيرا لأجل أشياء لا تستحق ، عليه أن يتحمل كل المتاعب التي تواجهه ! نبال قندس”
“عذرا لكل الأشياء التي خذلتها ، لعيوني التي أنهكها البكاء أمس ، لقلبي الذي ما عاد قلبي ! نبال قندس”
“أنا كَسرت آنية الزهور،و تَسببت بمَوت ورود أمي المزروعة على شُرفة غرفتي، وِطرد جرو أخي الصغير ، إنما لم أكسر قلبي ، أنت فَعلت !”
“كيف لرسالة صباحية من غريب أن تجعل صباحنا في أقصى درجات السعادة”
“كُلَما عامَلَني رَجلٌ غريبٌ بِلُطف كَرِهتُكَ أَكثر ، لأنكَ لاطَفتَ كُل نساءِ العالمِ إلا أنا قَتَلتَني بِشَراسَتِكَ ! نبال قندس”
“حين تتلاقى عيناي بعينيك تطير من قلبي فراشات الفرح ♥ !”
“لماذا يكون من حقك أن تبدع في الغياب من ثم تعود لتفرض علي حضورك المفاجئ ، الذي تنمقه بكلمات الاعتذار و عبارات جذابة لا حصر لها تحاول بها استعادة قلبي..!”
“سيدي وعودك لا تسمن و لا تغني من جوع !”
“لا شيء يضاهي ذلك الشعور ، عندما يكون الله أقرب إليك من كل شيء في هذه الحياة !”
“أتجه نحوك تسبق كلماتي ، خطواتي !”
“أريد أن أغفو على كتف غيمة شاردة لا تعرف للزيف طريقا ?”
“لا أحد في هذا العالم يتمنى لك الخير و التوفيق في كل خطوة ، إلا الله ! لذلك هو وحده من يستحق حمدك و شكرك !”
“أحلامي مساحة خضراء لا أسمح لأحد بالولوج إليها !”
“مسافة الغياب التي تقف بيننا قضت على كل الأشياء الأخرى !”
“أبحث في جعبتي عن شيء يستحق الكتابة ، فلا أجد إلا ذكريات مهشمة لا تصلح للبوح وصور ما عادت موجوة على أرض الواقع ..!”
“أظن أنني نسيتك .. ! لهذا ما عدت أكتب ، و لهذا ما عدت أزور هذا الركن كثيرا ..!”
“كل أمنية تموت في قلوبنا قبل أن ترى النور ، تترك خلفها آلاف الأمنيات الجديدة التي تنبض ثقة بالله !”